قيود_ " خلف القضبان "✨
الكاتـَبة:- ايـَات رسـُول 🧡
تصويت وتعليق بين الفقرات + قراءة ممتعة!
تـگول :- رچيچه رويحتي وطاريچ يرادله حيل.
«ــــــــــــــــــــ«•»ـــــــــــــــــــ»
ذاتُ الشيء
العالق في ذاكرتك
الضعف اللحظي الذي تمنيت فيه أن يعانقك اي شي حتى الجدار
يدك التي كتمت بها البكاء لئلا يسمعك شامت!
ولم تستطع
ولكنك بكيت على اشياء تافهه
أمام الملأبكيت كالأطفال على أسباب لا تُبكيك!
الحوارات التي سحقتك وأكملتها متظاهراً بأنك في أوج قوتك،
الكلمات السوداء
التي تكررت ونزلت عليك كأحجارٍ من جهنم حين ظننت أنك في الجنه!ذاته الخوف ورعشة اليدين التي لا تتمكن من التحكم فيها حين تدرك أين كُنتْ
من كُنت، وماذا حدث لتصبح هكذا الآن!
نوبات الصراخ والتكسير المفاجئة في داخلكوأنت هادئ
هادئٌ لدرجة أن عينيك عالقةٌ في كوب قهوة أصبحت باردة
تُسخنها مرتين
وثلاث وأربع ثم تفقد رغبتك في شرب شيء
ولو أن أحدهم أطال الوقوف أمامك سترتمي عليه كما تفعل الدمى في متاجر الألعابأتمنى لو أن الأشياء التي في قلوبنا لا تغادرنا
بهذه القسوة!
لو أنها تخرج وتواجهنا جسداً لجسد
لو أنها تضربنا بشده حتى نُدمى فنعود للبيت ونعتني بجروحنا أمام المرآة حتى تشفى بأضرارٍ أقل.
لكنها لا تفعل!هي فقط تستمر في زرع نفسها فيك حتى تتعلق بها وتبدأ في رعايتها حتى تُثمر وما إن تظن أنه موسم الحصاد تتفاجأ بأن الثمر قنابلٌ ذرية
تتفجر جميعها في داخلك
أصبحت ناضجاً الآن،
هيا هيا لا تبقى عالقاً هنـاإن الإنسان أثناء الحسرات التي يحسها في سجن الأشغال الشاقة يرتوي بالايمان كما يرتوي العشب اليابس بماء المطر. إنه يجد الإيمان أخيرًا لأن الإيمان يظهر في ساعات الشقاء أقوى
وضوحًا و أشد سطوعًا
نظراتي كلها تراقب عبد المعز واگف بالسنتر ويحجي ويه متعب ومندمچ بس ملامحه عصبيه يأشر بأيده ومتعب كاعد على الميز بمنتهى الراحه ولا كانو اكو احد كدامه ديحجي ضرب عبد المعز الميزوطلع توني اريد اروح احجي وياه لگن انصدمت من شفته لزم ايد بنيه سافره ما لابسه حچاب ودخل المحاضره صدمة عمري جانت بوگتها ما گدرت ارمش ولا اغمض عيني.
أنت تقرأ
قيود خلف القضبان
Actionقلـُبه اسَـود كـ سـَواد اليـَل حـَياته مليئه بالغامرات متـقلب الامـاكن هناك أشياء خلفه لا احد يعرفها وخلف الستار الموارب، أسرارٌ تتراقص في ظلمةٍ دامسة، تُغري الفضول وتُلهب الخيال. ماذا يخبئُ لنا ذلك المجهول؟ هل هي كنوزٌ ثمينةٌ تنتظرُ من يكتشفها، أم...