part 1

23 4 11
                                    

اتمني تعجبكم الرواية عدت بعد مدة ما بعرف
رجع فيا شويا امل اني اكتب انشاءالله اكون عند حسن ضنكم ويلا نبدا

________________

وعندها لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك، وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك، والتي قد تكون فيها سعادتك، أو هلاكك.

بطلتنا الان مستلقية اللتي لا تزل قد بلغت السن 23.

في يدها هاتفها تتصفح مواقع التواصل الاجتماعي بملل تريد الخروج والقاء اصحابها
هي فتاة اجتماعية تحب اشياء البسيطة..تضحك دائماً علي اتفه الاشياء هي نصفها كوري و ايطالي لا كن غلبت عليها جينات الايطالية اسمها جيوفانا مارينوا كانت تريد الخروج والقاء اصحابها

يليها رنة هاتفها دليل على اتصال ابن خالتها رافاييل هو يمتلك معظم مطاعم كوريا وعاشوا مع بعضهم من صغرهم ينعتها بالعديد من الاسامي المضحكة وهي كذالك

«اهلا من كانت تتبول في فراشها كل يوم »

«اهلا من كان دائما اصبعه في انفه »

«علي الاقل احسن منك لست اتبول في

فراشي»

اقسم انهم لن ينتهوا من مجادلاتهم

«حسنا ايها التافه لما اتصلت بي »

«حسنا لما لا نخرج لقد مللت كثيرا من المكوث في المنزل اعرف حانة معروفة لما لا نذهب اليها اسمها Robin’s Square»

«اتعلم لا ضرر في التجربة لنذهب »
 
كانت ستغلق الهاتف لاكن صوته الصارخ اوقفها

«لا تبقي عشر ساعات وانتي تتجهزين ليس خطبتك اليوم »

فردت هليه بصخب

«ههه دائما تتذمر ايها الشقي »

ثم قفلت الهاتف في وجهه وقفزت من مكانها بحماس .

صعدت في الدرج وسمعت امها تناديها
«الي اين انت ذاهبة ..»
واردفت .
«ساذهب رفقت رافاييل و يمكن معه اصحابه وسانادي اصحابي ايضا ونذهب الي اشهر حانة في كوريا »

اردفت وهي تقفز من مكانها

«حسنا لاكن لا تثملي كثيرا »

فاردفت

«اسمي جيوفانا مارينوا بطبع لا اسمع الكلام ساثمل حسنا ساذهب قبل ان ياتي رافاييل لاحضر نفسي »

ادارت امها راسها هي تعلم ان ابنتها رأسها اجمد من حجر ولن تسمع الكلام

وقفت امام المرأة تنظر لنفسها بالرضاء ارتدت فستان اسود لاقول لكم هي عشقها اللون الاسود .
كان يبرز منحنيات جسدها كانه صنع خصيصا لها هو في الحقيقة صنع خصيصا لها فيه شق علي اليمين من فخذها يمتد الي اخر رجلها
وصدرها بارز
وحملت حقيبة كالفن كلاين سوداء اخر ماصدر

the night رجعت حيث تعيش القصص. اكتشف الآن