عندما يسافر تايهونغ لكي يريح اعصابه من ضغط العمل و يجمع افكاره و لكن حادث السياره سيجعله يفقد الذاكره و يقع في حب المراهق الذي صدمه و خفق له قلبه
الروايه مثليه (BxB) اللي مو عاجبه يطلع تحتوي علي مقاطع قد لا تعجب الكل لذا اي تعليق سلبي سيحظر
Top:...
بارت طويل و جميل كله بهجه و سعاده بتمني تعطوني حقي من تفاعل و تعليقات و تصويتات و تتفاعلوا معي علي المنصه لاني بحس اني بكلم حالي و هاد الشي مزعج جدا بالنسبه لي..لذا لا تتكسفوا و اتعاملوا معي كأني اختكم 💖💖
/لم يتم مراجعة البارت لذا تجنبوا الأخطاء/
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شكلها بتوجع....يحزن يا روحي ༎ຶ‿༎ຶ
قراءه ممتعه💖
لبدأ....
من حينها قرر تايهونغ البقاء في إسبانيا رفقه حبيبه الصغير و إداره الشركه و هو في إسبانيا أيضا
فقط سيذهب لكوريا كل فتره ليطمئن علي أمور العمل و الموظفين و القضايا
و عندما ينتهي جونغكوك من الثانويه سيسجل له في جامعه بكوريا و يستقران هناك
أما عن الأن فعائله تايهونغ ألغوا رحله الطيران لكوريا في الوقت الحالي و قرروا قضاء بعض الوقت مع حبيب ابنهم و زوجه المستقبلي
و أنتظار عائلته ليقوموا بالتعرف عليهم
حجزوا غرف في فندق فهم أزعجوا جونغكوك بما فيه الكفاية و لكن تايهونغ رفض الذهاب للفندق و قرر البقاء رفقه صغيره
حاليا يجلس تايهونغ علي سرير غرفه جونغكوك متكئ علي ظهر السرير الخشبي و جونغكوك مستلقي واضعا رأسه علي فخذ حبيبه
"لما أنفصلت عني ثم عدت و من خطيبتك تلك" تسائل جونغكوك بعد مده من الصمت الذي خيم علي الأجواء
ليتنهد تايهونغ بينما يعبث بشعر الصغير بخفه "لقد كنت أحمقا حبيبي و لكن سانا أعادتني لرشدي لا تقلق"
همهم الأصغر
"ما رأيك بالذهاب إلى موعد لطيف" تسائل الأكبر بابتسامة ليتحمس المنشود موافقا بابتسامة ارنبيه عريضه قبلها الأكبر من حلاوتها
ليخجل الصغير و يستقيم ليختار ما يرتديه ثم ركض للحمام ليستحم
قهقه تايهونغ علي لطافته ليستقيم هو أيضا ليبدل ملابسه لأخري يخرج بها رفقه جونغكوك
