(بدايه مغامراتنا اتمنى ان اجد تعليقاتكم و تشجيعاتكم)
-راكبا دراجته بحماسه صارخا بجنون.
-"رااااااائع "!!
-هوب هوب أو هوبى مراهق مشاكس بعمر السابعه عشر فى إجازته الصيفيه .
-بمرح هو يقود دراجته يلعب بحماسه يوصل الجرائد فى الحى الصغير.-"صباح الخير هوبى "
-صرخ بائع الفواكه قاذفا تفاحه لهوبى الذى التقطها بسعاده.
-"شكرا عمى "
-صرخ هوبى مكملا قيادته ملقيا الجرائد أمام المنازل و المحلات الصغيره.
-حتى وصل لمنزله
مبتسما بسعاده فاتحا الباب.-"عددددت "!!صرخ بسعاده لكن بالطبع كالعاده بمفرده هو
لا يرد عليه سوى الهمس.-فهذا المشاكس اللطيف والديه كثيرا السفر و الترحال
ليتربى بمفرده بين أهالى الحى .-"تشه"
- تمتم جيهوب راكلا حذائه غير ابه أين قام بإلقائه
مسرعا يتفقد الرسائل .لكن ...
رساله غريبه لفتت انتباههه!!!-ليمسكها فاتحا إياها
ليشهق بصدمه جاثيا على ركبتيه
سامحا لدموعه بالانهيار.
-يوم بدأ بمرح ينتهى بجيهوب راكبا لسياره أجره ذاهبا لمخفر الشرطه فى المدينه.
حيث عليه ..
...-بصدمه و ووجه مفزوع يسير جيهوب يسنده عمه صاحب محل الخضروات .
-إنهما هما إنهما هما !!!
-لقد تمنى أن يكون كل شىء كذبه لكن لا
ها هو ذا فى المشفى و من فى الداخل هما جثه والديه!!!!-ربما كان دائما وحيدا لكنهما كانا موجدوان.
-كانا
موجودان!!!
..........
-جالس فى منزله مصدوم ماذا يفعل الآن دائما كان فى منزله بمفرده لكن لم الآن ؟؟
-يشعر بالبروده و الخوف
هل صار رسميا بمفرده ؟؟
-ليرن جرس الباب مخرجا إياه من تفكيره.
-"قادم"
- تحدث مسرعا لفتح الباب ليجد رجلا أمامه واقف.
-"من أنت سيدى"؟
تسأل جيهوب
.-"أنا محامى والديك السيد ليو اتسمح لى بالدخول"؟؟
-تحدث المحامى ليومأ جيهوب
سامحا له بالدخول مقدما له الشاى.
-"ماذاااااا "صرخ فزعا بعيون تكاد أن تخرج.
-"أعلم أن هذا مفاجىء لكن آجل عزيزى أنت لست بمفردك و هذا الصغير أخيك
لقد تركاه مع المربيات منذ والدته".-"تشه لم يتغيرا قط" تحدث جيهوب مقاطعا المحامى؟
-"و لكن لم الآن لم أنا"؟؟
تسأل مره اخرى
-"أنت أخيه لا يملك سواك و تركا لك كل الأملاك و مطعم صغير هنا "
زفر جيهوب بيأس ماسحا على وجهه .
-هل يمكنه الإعتناء به و ماذا عن المطعم و ماذا عن كل شىء؟
-"أين هو" تسأل جيهوب.
-"إنه فى السياره مع زميلى "تحدث المحامى.
-"فى الخارج حقا"؟ تسأل جيهوب متوترا و متحمسا مسرعا للخارج.
-و ها هو ذا يبكى بين ذراعى رجل أخر يصرخ بخوف.
-توقف جيهوب ناظرا للصغير الجميل بشعر اسود لطيف.
-ليدق قلبه و يسرع بهدوء .
-"مرحبا "
-تحدث هوبى واضعا يده على شعره
توقف الصغير عن البكاء رامشا ينظر لهذا الغريب.-"اااع "!!!تحدث كوكو فجأه
ثم..
-"ااااااااع تووووووووبى" صرخ كوكو يرفس بسعاده يناديه
ليتعجب جيهوب كيف يعرفه؟؟؟
-"تووووووووووووبى"!!!!
"ااااايااا"
-انتحب كوكو ليحمله هوبى متعجبا و الصغير تعلق به رافعا يده يربت على خده بسعاده.
-"انتتتتى (اخى)"
-"ماذا"؟؟؟
.........
يتبع
اخبرونى بارائكم
أنت تقرأ
مطعم هوب و كووووو
Ficção Adolescenteمراهق بعمر السابعه عشر يعيش كاليتيم مع أنه لديه والدان لكنهما دائما السفر تاركين إياه بمفرده لا يفعلان شىء سوى أرسال المال لكن هذه المره سيرسلان شىء آخر ام نقول شخص آخر و مغامره جديده تحدث (هوبكوك-أخويه-برومانس-لا تمت بالواقع بصله -الصور مقتبسه)