قد مر علي مكوثها لديه ست اشهر كامله لقد اعتاد علي ان تنتظره كل يوم اعتاد علي مشكستها ولعبها هي شقيه وجدا واعتاد علي كل هذا اعتاد عليها اعتاد علي تسريحها كل صباح وكل مساء
.
.
.
.
.
دخل بعدما انهي عمله مبكرا، جيون"نيڤين صغيرتي اين انتي لقد عدت "
دقيقتين واتت تركض له عنقته بقوه ورفعها له يبدلها بقوه شديدهوانزلها ودخلو للداخل لقد طلبو طعام من الخارج كان يعاني جيون قليلا مع نيڤين لانها تسال كثيرا عن ولدها
لايعلم حقا ماذا يخبرها
يحاول ان يشتتها كثيرا
.
.
.
.
.
.
.نيڤين "ماذا جلبت؟"
جيون ببتسامه "لقد جلبت لكي حلوى ولعب جديده"
صرخت نيڤين بحماس "احبك كثيرا سيد جيون كثيرا"
نظر لها بهدوء وبداخله حفلات
.
جيون" حسنا حسنا دعينا نتحدث قليلا همممم "
نيڤين "هممم حسنا"
.
جيون بهدوء وتمعن بعيونها الساحره"نيڤين ماذا تشعري وانتي معي "نيڤين ببراءه "كنت اريد ان احدثك عن هذا سيد جيون انا اشعر بعددت اشياء"
جيون "هل تشعري كما اشعر وافعل نيڤي"
نيڤين "انا انا انا اشعر بقلبي يدق كثيرا وبسرعه كبيره جدا واشعر بالم طفيف بقلبي لكنه حلو وايضا اشعر بالحزن عندما لاتكن بجانبي واشعر بالسعاده عندما تكون امامي واريد ان انظر لك دائما وان اعنقك وايضا احب ان تظفر شعري ولااستطيع النوم دون غنائك ونومك بجانبي وبحضنك هل انا مريضه سيد جيون"
جيون ببتسامه وقلبه يضخ من كلماتها البسيطه التي لها تاثير كبير عليه
"نيڤين انا ايضا اشعر بهذا واكثر والذي تشعري به ليس مرض انه الحب هل تعلمي ما هو الحب همم"نيڤين بهمس "هممم لقد سمعت صديقتي تحكي لي عنه من وراء ابي، ابي يغضب بشده عندما صديقتي تتكلم عن هذا الامر لذا لم يجعلها تاتي لي مجددا"
"لقد اخبرتني وشرحت لي لانها كانت تواعد احدهم"جيون بهدوء وهو يحاول ان يصل المعلومه لها"اذا انا احبك نيڤين وانتي تفعلي هل تعلمي مامعناه هذا "
نيڤين "اممم لا"
جيون "اننا الان نتواعد ونكون احباء وقريبا سوف تكوني خطيبتي وثم زوجتي"
ابتسمت له نيڤين من السعاده التي شرعت بها فجاه من كليماته"حقا سيد جيون سوف ابقي معك انا اذا اصبحنا حبيبين سوف نبقى معا انا احبك سيد جيون ولا اريد ان ابتعد عنك "
.
.
أنت تقرأ
Baby Girl
Romanceنيفين فتاه لطيفه وبريئه كبيره بالسن لكن عقلها متوقف في سن محدود ولدها زعيم مافيا مشهور يتعرض للخيانه ف يضطر ان يتركها عند اكبر زعيم مافيا بينهم الذي لم يتعامل مع الجنس اللطيف ابدا لكن هل سوف يعتني بها فقط ام لا .. . . . سيد جيون ببتسامه خافته...