.
.
.
.
.
.
.
.
قادت موظفة الاستقبال الطريق نحو غرفة
قياس الطاقهواللتي كانت محصنه و مثقوله بمعدن معين يستخرج من باطن الكوكب
للحمايه من انفجرات الطاقه اللتي تحدث عاده عند قياسها توقفت الموظفه
لتدخل أرقام محفوظة عن ظهر قلب
ليفتح الباب و تخرج رائحة معقم فواحه للغايهليخرج من الغرفه طبيب بشعر أخضر و
هيئة بشريه"تستطيعين الذهاب "
خاطب الطبيب الموظفه لتومئ وتعود أدرجها"مرحبًا مولاي السلطان ديمور عاش شمس المملكه "
نبس الطبيب المدعو بديسكورت
"مرحبًا ديسكورت أعتقد أن الوقت حان لستخدام غرفة القياس الامبراطوريه "
أتسعت أبتسامة الطبيب لتشق وجهه
"أخيرًا مولاي سأنال هذا الشرف اللذي كنتأنتظره منذ ملايين السنين"
نبس ديسكورت بينما ينظر إلي الاسفل لا يتجرأللنظر للأعلي حتي يأذن له الاخر
"أرفع بصرك ديسكورت"أمر ديمور ليسرع الاخر بالاستجابه
لييفقد القدره عن الحركهمن هول ما ترا عيناه
طفله بشعر أشقر و بشره صافيهعينان كالمحيط لم يشهد من قبل مثل هذا الجمال
في حياته مما جعل جسده غير قابل للحركه
تنهد ديمور ليدخل الغرفةبينما الطفله تنظر للطبيب بنظرات ساخطه
فهي لا ترتاح لذوي المعاطفالبيضاء!!
أوقف ديمور أبنته علي الارضيه في مكان معين لتشاهد غرفة بيضاء خاويه من كلشيء سوي كرسي و بعض الأسلاك اللتي تتدلي من السقف حتي الكرسي الطبي
"مولاي أسدل شعر الأرورا و أخلع معطفها و حذائها واي معدن تمتلك"
نبس ديسكورت غير متجراء
علي لمس الأورورا (وريثة)اللتي تمتعة بكونها تنظر له
غير ابه لكونها ترسل له نظرات ساخطه
أنت تقرأ
A little girl in a monster's lair
Fantasy"نحن نحبك" "أنا أيضًا " "مع من تتحدثين انجل" "انهم دادا و مامي معلمتي " "انجل لا احد معنا في الغرفه!! "