الجزء (1)

73 5 6
                                    

في غرفة في وسط القرية الصغيرة هناك أم تنادي على أبنها حتى يستيقظ و يجهز أمتعتة حتى ينتقلون للمدينة

السيدة جيون : جنكوك هيا أستيقظ !

جنكوك بتعب : لقد أستيقضت توقفي بالصراخ

قام جنكوك من السرير حتى يأخذ حقيبتة و نزل و رأى عائلتة في حالة فوضى و هم يركضون بكل اتجاه جلس جنكوك على الطاولة بعد ان ارتدى سماعتة و أعد له فطور بعد ساعتين ركب جنكوك للسيارة

السيدة جيون : جنكوك سوف تبدأ المدرسة بعد أسبوعين أريد منك تكوين صداقات هل سمعت ؟

جنكوك مبتسم  : أمي انا مشهور لا تقلقي سوف أكون صداقات كثيرة سوف تلاحقني الفتيات في كل مكان سوف ترين !

السيد جيون : يا الهي ابني المشهور

بعد ٥ ساعات من الجلوس في السيارة لو وصلت عائلة جيون للمدينة نزل جنكوك و أنزل معة حقيبتة عندما دخل البيت الجديد أبتسم من جمالة

جنكوك مبتسم : أمي سوف اخرج لكي أكتشف المدينة

السيدة جيون : حسنا لا تتأخر عد قبل العاشرة

جنكوك : حاضر

خرجت من البيت و انا اتأمل المدينة رأيت سوق لذا قررت دخوله حتى ارى ماذا فيه عندما دخلت كان السوق كبير جلست اتمشى في السوق حتى لمحت مكتبة لم ارى نفسي الا أسرع خطواتي و ادخله لأنني شخص يحب القراءة و الروايات لمعت عيني من كثر الكتب و تفحصت كل رف في المكتبة

عندما وصلت الى الرف الأخير لفتني كتاب عنوانة ( الحب من أول نظرة ) كان لمؤلفي المفضل  كان عالياً بالنسبة لي لذا قفزت لكي أخذة لكن جعلتة يسقطة لذا أغمضت عيني لكنني لم أشعر بشئ حتى افتح عيني ارى فتى أشقر عيونة سوداء و كم لفتني شكلها كان الفتى يمسك ال...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عندما وصلت الى الرف الأخير لفتني كتاب عنوانة
( الحب من أول نظرة ) كان لمؤلفي المفضل  كان عالياً بالنسبة لي لذا قفزت لكي أخذة لكن جعلتة يسقطة لذا أغمضت عيني لكنني لم أشعر بشئ حتى افتح عيني ارى فتى أشقر عيونة سوداء و كم لفتني شكلها كان الفتى يمسك الكتاب و قال

الفتى : تفضل و على فكرة ان هذا الكتاب جميل

جنكوك بشرود : هل قرأتة ؟ 

الفتى : بالطبع قرأتة ان مؤلفاته جميلة

جنكوك بحماس : هل انت تحب المؤلف ( مين كايسونق )

الفتى بأبتسامة مربعية : نعم احبه كثيراً

نظرت للكتاب ثم رفعت رأسي للسؤال عن اسمة لكنه أختفى من وجهي لذا شريت الكتاب و عدت للمنزل و ما زلت افكر في الفتى الذي ألتقيتة لكن بعد مرور يومان نسيتة في تلك الايام خرجت أمي حتى تشتري لي بعض أدوات المدرسة جلست في المنزل و انا اتأمل الجدران حينها تذكرت الكتاب الذي شريتة لذا صعدت غرفتي و أخذت الكتاب و بدأت فس قرأتة

جنكوك بعجب : واو ان هذه حكاية حب بين ولدين ضننت انها حكاية حب بين فتى و فتاه لكن لا أهتم

جلست اقرأ و اقرأ حتى سمعت صوت الباب لذا عرفت أنها أمي لذا تركت الكتاب و عدت للنزول













بعد ١٢ يوم كان هذا أول يوم لي في مدرسة الثانوية


_Friends or more_حيث تعيش القصص. اكتشف الآن