مابعد ١٢ يوم كان هذا أول يوم لي في مدرسة الثانوية
جلست من النوم على صوت أمي تيقظني للمدرسة
السيدة جيون : لقد أنهيت أوراق النقل فس الأمس كل ما عليك هو أن تعطيها للمدير و تذكر أن تكون صداقات !!!
صرخت أمي في نهاية كلامها و أنا أخرج لذا فعلت المثل
جنكوك : سوف أفعل !!!
مشيت و انا اتأمل السماء و أتأمل المدينة و كل ما يحتويها لم تمر أكثر ١٥ حتى رأيت نفسي أمام المدرسة دخلت حتى ارى جميع الطلاب ينظرون لي بطريقة غريبة بأن يبقون شاريدين بوجههي
جنكوك بنفسة : يا للهول هل لهذه الدرجة انا وسيم
ضحكت بخفة و أتجهت نحو مكتب المدير لذا طرقت الباب و فتح لي رجل يرتدي بدلة رسمة و شعرة أسود يلبس نظارة مستديرة سوداء
المدير : تفضل أنت هو الطالب جيون جنكوك؟؟
جنكوك : اوه أجل
المدير مبتسم : مرحبا مدرستنا تفتح أبوابها لك انا ادعى السيد مين يونقي
رحبت له و جلسنا نتحدث حتى قال لي ان علي المرور و أخذ جولة مدرسية مع طالب ما
جنكوك بتسأول : أليس علي الذهاب للفصل
مين يونغي : لا لا لك الحق في أكتشاف المدرسة لتعتاد فيها سوف أنادي لك طالب يدعى كيم تايهونغ هو طالب مجتهد.......
ظل المدير يمدح بهذا الطالب حتى قاطعة طرق الباب
مين يونقي : أدخل !!!
دخل فتى أشقر يرتدي نظارة في تلك اللحضة أشعر أنني رأيت هذا الفتى لكن لا أعرف أين لذا قال لي المدير أن أذهب لذا قمت و أخذت حقيبتي معي و تبعت الفتى الذي خرج من الأساس
جنكوك : هل رأيتك في مكان ما ؟
تايهونغ بهدوء : انا لا اعرف هل رأيتني انت ؟
جنكوك : هل يمكنني سوألك ؟
تايهونغ : تفضل
جنكوك : لماذا انت بارد هكذا ؟
لم يرد علي هذا تايهونغ لذا تجاهلتة و بقيت اتبعة و انا متيقن أنني رأيتة في مكان ما دخلنا ساحة الكرة و المسبح و دخلنا قاعة الاجتماعات و في النهاية أرأني المكتبة في تلك اللحضة رميت حقيبتي في كرسي و ذهبت مسرعاً لرؤية الرفوف
تايهونغ : هل تحب القراءة ؟
جنكوك : و من لا يحبها ؟
اتى تايهونغ و اتكئ على الرف و بقى ينظر و قال
تايهونغ : الأغبياء الذين لا يعرفون قيمتها
أبتسمت لتايهونغ لكي بادلني بأبتسامة صغيرة مربعية حتى أشهق و أرجع للخلف و رفعت أصبعي تجاهه و قلت
جنكوك بصدمة : انه انت.... انت فتى المكتبة
تايهونغ بضحك : اخيراً كنت اضن انك لن تتذكرني
بقيت مصدوم و شارد لدرجة عندما استيقظت من شرودي لم ارى لتايهونغ أي أثر
أنت تقرأ
_Friends or more_
Puisiحينما ينتقل الطالب ( جيون جنكوك ) و يقابل طالب ( كيم تايهونغ ) اثناء جولة مدرسية حينما يبدأ جنكوك ينجذب للملاك الهادئ المنعزل