890 34 21
                                    













لا سلطـة لنـا على قلوبنـا هى تنبـض لمـن أرادت ...!"









..............













غدار جاميس هذا قبل ان تاتى جدتى..... وجعنى اتر ان افرد شعرى وجعله يغطى مكان الجرح... اتات جدتى فى المساء..... وتنولنا العشاء وخلدنا لى النوم بعد يوم طويل.....



ولكن انا لم ياتى لى النوعس وكانت رقبتى تولمنى بسبب الجرح..... لى ذلك تسحبت وخرجة من المكان..... خرجت ...... خرجت الى الخارج كان القمر مضىء المكان..... ومكان هداء.... بدات اتمش فى هذا الجو الجميل افكار فى جدى وامى وابى ماذا يفعلون..... ولم انتبه حتى وجتى نفس امام الجبل وامام ذلك المكان السر..... نتظرت الى المكان.... هل سا اجد ذلك المختل فى دخل..... رودنى الفضول.... هل هو يسكان هنا..... توجهت الى الدخل لى اشبع فضولى... فضولى هذا سا يقتلنى يوما ما... دخلت لى انظر الى الشلال والى المكان كان مظلام ولكن ضواء القمر ينير المكان واليراقات ايضا... جعلة المكان سحر ومريح لى الاعصاب.... كانت مسحور بى مكان لى اشعر فجاء بى شى خلفى... شعرت بى انفاس تخرج وترتطم بى رقبتى دبة القشعريره فى جسدى... بداء تنفسى يطراب لى اشعر بى يده تمسك ذراعى لى ارتجف بى خوف وبلع ريقى بى صعوبه... انه هو عرفته من ذلك العطر الذى تخليل انفى






حشر وجه فى شعراها يستنشق رائحة شعرها التى تشبه رائحة الاذهار وهو مغمض العين... لى يجذبه له ويلصق ظهرها فى صداره العارى...

لا اعرف ولكن شعرات بى شعور غريب اغمض عينى انا ايضا وانا بين ذراعيها وظهرى ملتصق بى صداره... لا اعرف كيف اشعر بى ذلك الهدواء وراحه ولامان هكذا معه ذلك الوحش...



كان يشعر بى راحة هكذا... حتى دخلة دخل انفه رائحة الدماء... عقد حاجبه بى استغراب... لى يفتح عينه الذهبه التى تشبه القطيط... رائحة الدماء تنبعس من رقبته... بدون تفكير ترك ذراعيها لى يبعد شعرها الاحمر فجاء عن رقبتها... لى تعقد حاجبه وتفزع.... نظر الى علامة انياب مصاص الدماء التى فى رقبتها التى حتى الان مظلات تنزف بى خفه... بدات عروقه تبرذ لى تتحول لون عينه الى الاحمر القطم من الغضب لى يردف بى صوت مرعب ومخيف يرعب العظام

" من تجراء على فعل هذا.. معكى "

" ماذا تقصد "


ردفت وهى مرتعب ومزعوره من نبرت صوته وبدون صبق انظرا وبى صرعت البرق... ادراها ولصقها فى صخرا عملاقه بى قوه تلك الصخره التى كانت تبتعد عنهم كثير.. ولكن بسبب سرعته التى كا ريح وصل فى غمضة عين.... لى تصرخ بى الم شعرت بى ظهرها ينكسر.... لى يردف لها بى غضب

Dragon Inferno +18 ™ جحيم التنين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن