100v+100c
أعتذر عن السحبه لانكم طولتو بالشروط تكاسلت عشان كذا حاولو تخلصون ذي بسرعه قبل لا اتكاسل😭-
-
-
-
" لقدَ سأمتُ هذِه اللعبة يا صغير " شهقتُ بِصدمة أشعرُ أنني سأنزلِق عن السَور في أيّ لحظة " سيد جيون ، ما الَّذي دهَاك فجأة؟"
صارَ مشهد الصخور و هوّ قريب مرَعبًا " توقف عَن المُزاح هَذا ليس مُضحكًا أنا على وشك الوقوع " لم أسَتطع رفع رأسِي للنظَر إليّه
كان يضغطُ على عَنقي بقِوة " لماذَا أتيتَ إلى هُنا ، ما الَّذي ترُيده تحديدًا " شددتُ يدي حول السور كأن حياتي مُتعلقه بِه بل إنها كذلك
" لقد أخبرتُك لماذا أتَيت إلى هُنا ، أعتقدتُ أننا حللنا المشكله بيننا منذُ قليل ، أنا حقًا لم أقصِد إزعاجُك "
كانت السِيجاره مُثبته بين سبابَته و أبهامُه بإصابعه الباقيةسحب هاتِفي من جيب سِروالي القصير بينما لا زِلنا على نفس وضعيتُنا " سنرَى ، صحة كلامُك الآن " نبستُ بِصوت مُرتجف " أنتَ تُخيفني "
لا أدرَي لماذا أخذ هَاتفي لكنهُ حرر عُنقي أخيرًا وَ بعد فترةٍ وجيزه و أعادَ هاتِفي لجيبي " أنتَ فِي أمان في الوقت الراهِن "
وضع يدهُ حول السور بَجانب يدِي و مايزالُ ملتحِمًا بَجسدي من الخلف لذَلك لا أستطيع الحركة بحُريه " لكَن لا ترتاح كَثيرًا تذكر ماشعرتَ به للتو دائِمًا " همس فِي أذُني بنبرةٍ مُغريه وعلى إثر أنفاسهُ الساخِنه أرتجفت
لستُ صديقك ! " قُلت ليبتعِد عني فقد كان متلصِقًا أكثر من اللازم و قد فعل حقًا قد إبتعد أخيرًا فأعتدلتُ بالوقوف و إصطدم ظهري بصَدره
نظرتُ له بينما أفكر و جاهرتُ بتفكيري لِه " هل كنتَ تحاول إخافتي؟ هل أزعجَك تحدُثي معك بإرتياح لمَ لم تُخبرني بَلسانك أنني تجاوزتُ حدودي ! "
قام السيد جيون بلف ذراعيه حول خصري ثم همس بأنهُ اراد ذلك بينما يمررُ شفتيه على عُنقي فخرج زفيرًا ناعمًا مني
بدأت يداهُ بالإنحدار تدريجيًا إلى ان وصلت الى قضيبي " أنت لست مُبتلًا اليوم " ثم قام بالضغط عليه " علينا إصلاح ذلك "
شعرتُ بالهلع لقرُبه الشديد و لخضوعي كذلك حاولت تحرير يديه من خصري و أثناء ذلك كان قد توجه لسانهُ لأذني يمتصها
شهقت بدهشة بينما كل خليه بجسدي ترتعش و يا إلهي كم كان مُدغدغًا لحواسي عندما قام بعضها ثم عاد ليتمصها مره اخرى
YOU ARE READING
YES SIR | TK
Romance[ sexual content ] اعتقَدت أننَّي مُحصَّن ضدَّ الخطايا حتَّى قابلت الأدميرال جيون ، رئيسُ خطيبي في العَمل - القاعدة العسكريَّة لم تعُد تكفيني، أريدُ أن أقودَ قاعدَتك أشار بعينيه إلى الأسفل حيث تكمن منطقتي المقدسة، رغم الخجل الذي انتابني لم أزِح بص...