chapter 18

76 5 2
                                    

Leith's pov

ذهبت لإيجاد لمار بعد أن وصل الدماء لرأسي من حديث نك الاحمق
بحثت في الحديقه ولكن لم اجدها تعمقت بالغابه ولم استطع العثور عليا
بعد مرور 3 ساعات
ذهبت الي القصر لأذهب الي كزافييه وأري أن كان رأها

"كزافييه هل رأيت لمار" قلت وانا الهث قليلا من الركض

"لا.. ماذا حدث "قال كزافييه بقلق

"لقد كانت تتحدث مع اميليا بالغرفه ذهبت ورأها ولم استطع ايجادها"قلت بخوف يظهر

"هل بحثت جيداً"قال كزافييه بترقب

"اجل أجل بالغابه والحديقه بجميع الانحاء"قلت
جاءت اميليا من بعيد

"هل تحدثت مع لمار "قالت اميليا وهي تنظر لي لا أستطيع أن افكر ماذا اقول ولكن والحمد للألهه (لا اله الا الله) انقذني كزافييه

"اجل اميليا ولكن الان سوف نذهب"قال كزافييه بسرعه

"الي اين؟"قالت اميليا وهي تتمسك بزراع كزافييه

"لدينا عمل اميليا "قال كزافييه وهو يأخذني من يدي

Write 's

وبعد مرور يوم ونصف علي اختفاء لمار
لم يخلو من بحث ليث وكزافييه بجميع طاقتهم والمحاوله لأخفاء ذلك عن اميليا لم يخلو من التوتر
في غرفه كزافييه

"حسنا هل سمعت ان اميليا ولمار تشاجرو"قال كزافييه

"قليلا ولكن ليس بالشيء الضخم"قال ليث

"من الممكن انها تريد ان تجلس بمفرها قليله"قال كزافييه

"اين سوف تجلس في هذه الغابه والمكان المهجور"قال ليث

"لا اعلم لا اعلم ماذا تقترح اين ذهبت"سأل كزافييه
قال ليث داخل عقله
لقد كنت اريد ان اقول نك ولكن هو لم يفعل لانه رأى حياتي الجحيميه

"لا اعتقد انها بمفردها"قال ليث

"الى ماذا تريد الوصول ليث"قال كزافييه بشك

"لا اريد الوصول لشيء ولكن مضت اكثر من يوم لا ياتي منها خبر هل تعتقد ان هذا طبيعي ام من الممكن ان يكون حدث لها شيء"قال ليث بغضب من قله حيلته

"هي كبير ما يكفي ليث هي ليست الطفله وبالتاكيد سوف تاتي"قال كزافييه وهو يلتف حول نفسه بتوتر يريد طمأنه قلبه

"انا لا أستطيع التقاط رائحتها نهائي "قال كزافييه وهو يسحب شعره للوراء
ومن هنا دخلت اميليا الغرفه بقوه ووجهه شاحب

"اين ابنتي كزافييه "قالت اميليا بوهن وخوف

"أهدأي اميليا"قال كزافييه وهو يذهب اليها

"اين هي ابنتي" قال اميليا وهي تبعده بقوه

"اجلسي اولا"قال كزافييه

"لقد قلت لك اين ابنتي تحدث"قالت اميليا وهي تلكمه بصدره
ثم ذخبت باتجاه ليث بعيون تبدأ بجمع الدموع

"ليث اين ابنتي ارجوك فلتخبرني"قالت اميليا

"اجلسي اولا ارجوكي تبدين متعبه"قال كزافييه وهو يأخذها بعيد عني

"انا لم اخد خطوه من هنا الى ان اعلم اين ابنتي"قالت اميليا بقوه وهي تنفض يدها منه

"انها مختفيه اميليا منذ اليوم الذي تحدثت به معها"قال ليث بسرعه دون النظر إليها ذهبت إليه اميليا مجددا وتمسكت به

"لا تمزح معي هذا المزاح ليث هيا قل انها مزحه"قال اميليا وهي تترجاه ولكن لم تتلقي الا صمت الغرفه المريب سقطت فوق ركبتيها ونزل ليث سريعا معها

"انا السبب انا السبب"قالت اميليا وهي تقطع القلوب بصوتها ذهب كزافييه وانتشلها من فوق الارض وذهب بها الي الفراش
وفي هذا الوقت ذهب ليث من الغرفه وهو لا يعلم ماذا يفعل

ولكن الغريب بهذا اليوم أن سيلين لم تخرج بعد

وفي أثناء ذهاب ليث الي غرفته قابلته ورقه فوق الارض ملقاه
ذهب إليها ببطء وحزر وبدأ بفتحها

مضمون الورقه
(اهلا رفيقي العزيز القديم هل صدقت أن الإله سيلين سوف تأتي اليك وتقول إن هناك حرب وبلا بلا بلا انت ساذج رفيقي
والان معي رفيقتك الجديده تستطيع اخذها من مملكتي قبل أن يفعل اخي بها شئ اسرع وايضا نسيت اخبارك ليسلم صديقك نك علي مساعدته فلتشكره بدلا مني تشااو)

...........................

رئيكم؟

His Human Mate 2 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن