هاييييي.....
اني اليوم متحمسة اكتب هل بارت
بس الي يزعجني ماكو اي تعليق عن رئيكم او ضغط نجمه لهيك اذا معاجبتكم اكدر اتوقف ولي عاجبهة استمر عادي....
ENJOY...
______________
جيمين: طبعا لم تطلبي؟ لكنني لم استطع منع
نفسي من عدم الوقوع في حبك انت....... انت ليست لديك فكرة ما اعانيه لم يكن سهلا الوقوع
في حبك لهاذا لا تتحدثي وكان الامر سهلا
علي لانه ليس كذلكديفين: هل هكذا تقدم حبك لمن تحبهم؟..... عبر الخطف والتهديد و رفع سلاحك في اي مكان و زمان...
جيمين: هل الانني لم اتلقى الحب؟ لعذا لا اعرف كيف اقدمه الآخرين.....
قال بتراجع عنها ثم هم بالرحيل صافعا الباب بقوة
مسببا فزع الصغيرة........وقفت امام القصر ماسكة يد اخيها لينبس هذا الصغير
يخاطب اختة..هان: ديفين تعلمين اني احبك همم..
استدارت اليه تنخفص الى مستواه ولابتسامه على ثغرها قائله..
ديفين: طبعا اعلم يا صغيري. لهاذا ان كنت حقا تحبني
ستدرس جيدا ولا تحزن والدنا....... ايضا من فتى مطيع
ولا تنسى ان تخبر ابي ان لا يقلق علي لانني سعيدة اتفقنااؤما لها الصغير مكيعا كلامها، ابتسمت لتسحبه لحضنها
تمسح فوق شعره، تصارع دموعها حتى لا تسقّطليفصلا العناق، ليغادر الصغير رفقة السائق يغادران..
لم تتحمل بطلتنا لتنهمر دموعها تتساقط على خديها
و تشهق، انها تفقد من تحبهم واحد تلو الاخر
بسبب هوس احدهم...تنفست تقمع شهقاتها تمسح دموعها و تعود ادراجها
حيث غرفتها تحت مراقبه الاكبر لها، شد عاى قيضته
من فرط غضبه، لا يستحمل زوجته تبكي امامه
ايضا غير قادر فعل شئ لاجلها هذه المشاعر
المضطربه كافيه لتحطيم روحه....حل المساء مع عودة بطلنا لقصره، ترجل من سيارته
بعد ان اهذ الاكياس لين يديه يدخل القصر متجه صوب غرفته..فتح الباب ليدخل يبحث عن زوجته ليلمحها عند الشرفه الغرفه.
اقترب منها يضع الاكياس بجانبها تحت انضارها.
لينبسجيمين: ارتدي ما احضرته سنخرج بعد قليل..
استدار يكاد على المغادرة لولا عي نبست قائله
أنت تقرأ
مهووس بها لدرجة الموت
Teen Fictionانا اسمي بارك جيمين عمري 26 اكبر زعماء مافيا في اسيا احببت او لنقول عشقت فتاة او لنقل طفله عمرها 19 فاصبحت مهووس بها لاتزوجها •••• هل الفتاة ستتقبل الحياة مع جيمين التي عكس شخصيه او لا