انا اسمي بارك جيمين عمري 26 اكبر زعماء مافيا في اسيا احببت او لنقول عشقت فتاة او لنقل طفله عمرها 19 فاصبحت مهووس بها
لاتزوجها ••••
هل الفتاة ستتقبل الحياة مع جيمين التي عكس شخصيه او لا
هااااي شونكمممم اليوم البارت حيكون طوييل و جميل جداً ونشالله يعجبكم
ضغط ⭐⭐⭐⭐تقديرا لتعبي
اند enjoy
لنبدأ __________
اخذ خطواته يقف امامها وعينيه الغاضبتين لاتتزحزح عنها رادفا بحدة
جيمين: انني امنع بكل مالدي من فعل سوء بك لذا لاتختبري صبري
ديفين: انا حقا....... اكرهك
خفق قلبه بعنف وعيناه التي دمعتان لوهله يكز عن قبضته يحدق بعينيها.. وهو يعلم كيف انها تخرج تلك الكلمه تاك تخرج من اعماق قلبها فليست كاذبة
لقد رأى الكره من خلال عينيها لكنها لم تحاول قط ان ترى الحب من عينيه ايضا..
لم ينبس بحرف وقد حمل نفسه مغادرا الغرفه صاعقا الباب خلفه بقوة.. بعد اغلاقه الباب ذهب يصعد سيارته مغادرا القصر...... بينما الصغيرة جلست فوق ذلك السرير تغلق عينيها بعنف انزلقت دموعها تسقط على خديها التي اخذت تتردد وسط وزايا الغرفه..
مرت اكثر من ساعه وهو على ذلك الجبل يرخي جسده عليه يمسك بيده زجاجه خمر... لقد ثمل لدرجه لم يعد قادرا على حمل جسده الثقيل....
اغلق عينيه يتذكر سارقة قلبه.. وسرعان ما اهذ يبتسم كا المجنون.. وفورما مر مشهد تواجدها مع موضف المطعم. انفصمت ملامحه من هادئة الى اخرى مخيفه فتح عينه المحمرتين يحمل جيدة يصعد سيارته مغادرا المكان.....
تاخر الوقت ولازالت بطلتنا مستيقضة تجلس فوق السرير، شاردة تحدق بفراغ..... حتى قاطع تفكيرها صوت المفاتيح تقترب من باب غرفتها..
حولت بصرها لتقع عينيها على الاخر وهو في حاله مدمرة
جيمين: زوجتي الصغيره مازلتي مستيقضة؟.. جيد هاذا ما كنت اريده..
دخل بعد ان اغلق البلب خلفه يخلع سترته تحت ايتغراب الاخرى.. وسرعاما شهقت بصدمه بعد ان رأته يخرج مسدسه ياتي نحوها.... استقامت وهي تتراجع للخلف من شدة خوفها
جيمين: امسكي هذه
ديفين: ماذا تفعل..
حاصرها على الحائط يضع المسدس بين يديها المرتجفتين يصوبه نحو قلبه
جيمين: اقتليني
ديفين: ا. ابتعد ارجوك ابتعد عني..
صرخت تبكي بهستريه.. ايرفع الاهر صوته متحدثا
جيمين: قلت اقتليني بدلا ان تكرهيني..
القت المسدس بعيدا من بين يديها المرتجفتين تتوسله
ديفين: ارجوك توقف انا خائفه
جيمين: هل قتلي صعب عليكي بيننا تقولين تلك الكلمه سهلا
شد انامله ضد شعرها يرفع راسها حتى تلاقت اعينهم
جيمين: لماذا تفعلين هذا بي؟ هم لماذا تهدمين كل ما احاول بناؤه هم؟ لما حبك مستحيل
صرخ صراخه الذي لا يزيد الا خوفها. للحضة توقف عن الصراخ يتأمل ملامحها الباكية وهو يشعر بارتجافها بين يديه.... وفورا اخذ شفتاها بين خاصته يقسو عليها
رفعت يدها تضرب صدره و تقاومه.... دفعت جسده عنها حتى سقط ارضا.. لم يكن ذلك سهلا فقد كادت من الاختناق تحت قبضته.
هرعت تركض نحو الحمام.. تدخل غالقه الباب عليها رفع الاخر نفسه يمشي نحو الحمام يضرب علا الباب و صراخه الءا اهتز الغرفه...