Part 1

89 3 0
                                    

تبداء قصتنا عند بطلنا ليث استيقظ من النوم الساعه السابعه صباح لبس ملابسه ورش رشه عطره الذي لديه رائحه مميزه انهو اول يوم له ف الجامعه ال جديده ف هو تم طرده من ثلاث جامعات ليس بسببه ولكن بسبب الطلاب ف هو بسبب ضعف شخصيته الجميع لا يعمل له اعتبار طبعا هذا بعكس شكل جسده الضخم الملئ بالعضلات لحيته الخفيفه شعره المتوسط الناعم ف لهذا السبب كان بطلنا يفكر كيف يجعل الطلاب جيدين ف التعامل معه وقرر انه سوف يحاول ان يكون صارم معهم لكي يهابونه قليلا

عند بطلتنا تاليا تستيقظ من نومها تذهب لتجهز نفسها للذهاب للجامعه انها في الصف الثالث عندما انتهت نظرت ل نفسها نظره صغيره الجيبه البسيطه التي ترتديها لونها اسود والقميص البينك وشعرها المتوسط الذي يسندل علي ضهرها عينيها الكبيرتين ونظارتها البسيطه الطوق الذي يزين شعرها ملامحها الرقيقه حقا لقد جعلتها جميله بشكل رائع

في الجامعه عند ليث

دخلت الجامعه وانا متوتر حقا كم اصبحت منعزل اتذكر عندما كنت في السن الحادي عشر "فلاش باك"
ليث: امييي ارجوكيي اريد الخروج للعب مع اصدقائي لقد وعدتهمم انني سوف اذهب معهم للعب الكره
ايفانا: صغيري انت كل يوم تقول لي هذا الكلام هل اصدقائك لاء يزهقون من اللعب ام ماذا
ليث: لااا امي ولكنهم غير الذين لعبت معهم امس هولاء اصدقائي الذي تعرفت عليهم في دروسي هياا ارجوكيي
ايفانا بيأس: حسنا حبيبي لكن ارجوك لا تتأخر ولا تبتعد
ليث: احبككك اميي
باك
بدموع متحجره ياليتني لم اخرج هاذا اليوم كان من الممكن ان ادافع عنكم ولا اجعله يقتلكم حقا كم كنت غبي كان اصدقائي اهم شيء هه والان انا وحيد فقدد لو اعلم لماذا قتل اهلي لقد رايتت الغل في اعينه انا متاكده ب انه ليس حرامي او مجرد شخص لاا وانا اتكلم مع نفسي لم اشعر ب انني دخلت المدرج الذي كان مليء بالطلاب حمحمت ودخلت لكي ابداء الشرح ولكن قاطعني صوت دق علي الباب نظرت وجدت فتاة رقيقه وملامحها بريئه تدق الباب لكي تطلب مني الدخول كم اعجبت ب شكلها الرقيق

عندما انتهيت من تجهيز نفسي خرجت للجامعه ظللت افكر في حياتي ابي الذي لا يهتم بي فقد كل يوم يسافر ولا يفكر حتي ان يرفع السماعه ويسال عني كم انه شيء مؤلم اعلم انهم مطلقين ولكن لما لا ارا اي حب منهم وامي التي تقدي كل يومها بالسهر مع اشخاص قليلن الحيا وهيا بهذا السن الكبير تذهب البارات وهه كان يردون مني ان اصبح مثلهم حقا انني مستحيل ان اتجوز لكي لا اجلب طفل يعيش معانا مثلي لانه حقا سيء وعندما كنت اتحدث مع نفسي في الكافتيريا لم اشعر بالوقت الذي اسرع وكان معاد محاضرتي بداء ذهبت بسرعه واتيت لادخل وجدت شاب وسيم يقف ويبدو انه الدكتور لذا قبل ان ادخل خبط ع الباب ولم يقل لي اي شيء او يخبرني ان اذهب حتي ياله من طيب

ابتديت بالشرح وكان اغلب نظري علي هذة الفتاة التي اسحرتني بجاملها ورقتها حتي في تعاملها مع صديقتها وايضا كم هيا ذكيه لم ارا اي من الطلاب يحاول ازعاجي يبدو ان هذة الجامعه جيدا ويبدو انني لن اتركه ابدا انهيت المحاضره والجميع خرج ولم يتبقي الا تلك الفتاة الساحره صاحبت الاعين الخلابه كانت تلم اشيائها بهدوء كل حركاتها تجذبني لم افوق الا علي صوتها

Psychopathic love Where stories live. Discover now