Part 3

32 3 0
                                    

لم اشعر بنفسي الا وانا اخرج من السياره، واتجه بناحيه، هذا الحقير واسدد له اللكمات حقا من سرعتي لم يستطع  ان يرد اللكمات لي لا اعلم من اين اتتني تلك القوة ولكن كيف له تم يتجراء ويم يده عليها من الاساس ظللت اللكمه الي ان تهشم وجهه حقا والناس يفرقون بيننا وبصعوبه اخدوه من تحت يدي كنت اريد الدخول للسياره وادهسه بها نظرت ل اميرتي لارها تضع يدها علي فمهه وتبكي بشده كم ان منظرها اثر بي وزادني غضب نظرت له مره اخري وكنت سوف اقترب منه ولكن بعض الشباب امسكوني ابعدتهم عني وذهبت ناحيه اميرتي لكي اتطمئن عليها

بعدا ما صفعني لم افوق الا علي شيء واحد وهو صوت صريخه التفت بسرعه لكي ارا ماذا يحدث وجدت دكتور ليث منقض عليه ويضربه بكل غل وشراسه انتفضت من هذا المنظر و وقفت كنت اريد ان اذهب واوقفه ولكن خفت ان اقترب وينفعل علي ولكن حقا لما هو يفعل كل هذا من يراه يقول ان لديه تار منه ولكن هذه اول مره يراه به تجمع الشبلي وابعدوه عنه بصعوبه وانا كنت ابكي وفاجاة وجدته ينظر الي تفاجات ولكن وجدت ان غضبه ازداد ونظر مجددا اليه وكان سوف يتقدم لولا ان الشباب ابعدوه ولكن هو ابعدهم وتقدم الي توتر قليلا ولكن تماستك

-من هذا الحقير هل هو يقرب لكي

......-

-اجيبييي هل يقرب لكيي

-لااا هو هو فقد له سنه يتطاردني ويريد ان يتزوجني غصب عني

-الحقير الللل

سالني ان كان ذالك المقرف يقرب لي لكن من خوفي منه ومن صوته الحاد الذي اسمعه الي اول مره لم استطيع الاجابه شعرت وكان لساني انعقد من الخوف والتوتر ولم يتم فكه الا عندما سمعت صراخه عليي لكي اجيب حقا كانت اول مره اراه بتلك العصبيه والحده شعرت حقا بالخوف منه وعندما اخبرته نظر له نظره حارقه وامسكه به من جديد ولكن هذه المره بغل وشراسه وانقذوه الشباب بصعوبه

-انن فكر فقد ان يتعرض لكي مره اخري ان كان بالسوء او الجبد فقدد اخبريني وسوف احطمه لكي

-ح ح حسناا شكرا لك

ذهبت وركبت سيارتي وانا كلي غضب من كل شيء من الذي فعلته مع الولد انا من متي وبهذه الشخصيه ومن الذي فعله ب اميرتي هذا التافه وايضا لانني استشعرت الخوف في اعينها كم قهرني ولكن انا لم استطيع التحكم في عصبيتي وصلت بيتي ودخلت ورميت بجسدي علي السرير وامسكت هاتفي و فتحته علي صورته اجل لا تستغربو فلقد التقط لها صور بدون ان تشعر اعلم ان هذا غلط ولكن انا اشتاق لها وبشده لذا لم امنع نفسي من التقاط بعض الصور
ف

ظللت اتاملها الي ان نمت

دخلت بيت وانا الي الان مصدومه من ليث والذي فعله لما بحق ضربه بهذا الشكل هل يعقل اني مهمه عنده بالتأكيد لن يفعل هكذا الا ان كنت مهمه ولكن كيف انه يبدو هادي جدا وليسه له بهذه الاشتباكات ولكن ابهرني هه طبعا لم يكن يوجد اي احد من اهلي لذا بهدوء تناولت الغذاء وصعدت ل غرفتي ظللت افكر به وكم هو وسيم وشهم الي ان رحت في النوم من كثره التفكير

Psychopathic love Where stories live. Discover now