GRAY OR GRAY || TK

GRAY OR GRAY ||0||

.
.

كيم تايهيونغ الذي قد خانه خطيبه قبل زفافهم بأسبوع مما دفعه لـ فعل شيئًا غريبًا
و يوقع عقدًا رماديًا مع جيون جونغكوك وزير الدفاع الكوري

.
.

" رمادي أو رمادي ؟ "

كان جونغكوك يسأله بينما يمد له القلم

. . . . .

" غرفة المرايا..!؟ "

أردف تايهيونغ بتعجب من فكرة وجود غرفة كتلك

. . . . .

" هل لم يعجبك اللون الزهري خاصتي؟ "

سأله و هو يقف أمامه على بعد عدة خطوات

" لا مانع لدي في مضاجعتك و أنت تشبه دمية باربي "

قالها بنبرة لطيفة و كأنه يتحدث عن شئ طبيعي، بينما يتفحص بعينه من يقف أمامه و تلتهم جلده من أسفل ملابسه بدايةً من شعره الزهري حتى الشورت القصيرة الذي يرتديه

. . . . .

" أريد رؤية جانبك الرمادي "

قالها بصوت مغري و هو يرفع كلآ يداه لكي يحثوه على الإقتراب منه

. . . . .

" هل تخليت عن باربي و أصبحت رمادي ؟ "

يسأله بخبث فهو قد غير لون شعره للونه المفضل، معذرةً لونه المهووس به

. . . . .

" مضاجعة أمام المرآه ... !! "

قالها تايهيونغ و هو ينظر للمرآه حيث يظهر إنعكاسهم بها، هو يقف و جونغكوك يقف خلفه بينما يضع يده على كتفه

. . . . .

" ملامح وجهك المنتشي و لعابك الذي يسيل على فكك بسببي، يجعل اللون الرمادي يتراجع للمزكر الثاني من مفضلاتي تاي "

كان جونغكوك يلعق ظهر تايهيونغ بلسانه الساخن و هو يقول ذلك، مما جعل جسده يقشعر لـ شيئين، كان أحداهم حديثه و الآخر للسانه

. . . . .

" هل تحب أرتداء الإكسسوارات على جسدك ؟ "

سأل جونغكوك و يده تتحرك على جسد من يقف أمامه ببطئ مميت بالنسبة له تحديدًا خصره

" هل تريد أن أرتديها لك ؟ "

أجاب تايهيونغ بسؤال بينما ينظر في عينه رمادية اللون و التي كانت تنظر إلى جسده العاري الذي بين يده كأنها رصاصات من الفضة

. . . . .

" أصبحت ملوث باللون الرمادي، ملوث بي، لقد أصبحت الرمادي خاصتي "

لم يفهم تايهيونغ معنى كلماته، هل كان يقصد بها فقدانه لـ عذريته على يده ؟، أو يقصد أنه قد قذف بداخله ؟

. . . . .

" أنت مريض، أنت حقًا رمادي "

قال له بعدم تصديق مما يفعله هو يريده أسيرًا للأبد، كـ عبد له

. . . . .

" أنا لست مِلكك "

صرخ تايهيونغ في وجهه بغضب لعله يفهم ما يحاول إيصاله له

" أنت مِلكي، منذ أن أمتزج اللون الرمادي بجسدك و دواخلك "

قالها له بحدة و برود و هو يمسك فكه بقوة قد ألمه ، و ها هو قد ألمَ تايهيونغ مرة أخرى بعد أن أخبره أنه سـ يسيطر على غضبه

. . . . .

" هل عاقبت صديقك أو أنك تستهوي ضربي أنا فقط يا رمادي ؟! "

تحدث تايهيونغ بسخرية له القدرة أن يأتي إلى منزله بعد فعلته تلك، ذلك الوزير الوضيع

. . . . .

" الآن أختار، رمادي أو رمادي ؟ "

لقد كان يخيره مرة أخرى لكن تلك المرة لم يكن مجرد عقد على ورق بالنسبة إلى تايهيونع كـ المرة السابقة، لقد كان يريده سجين لديه سجين لـ غرفة المرايا خاصته

_________________________

أول مرة أكتب رواية لكن انا قلت أجرب
غير أني بحب أوي روايات تايكوك

لذلك ممكن شويه دعم 😘

الرواية تصنيف جنسي عنيف شوية بس مش سادي

متبرئة من ذنوبكم

اللي هيدخل يقرأ على مسئوليته الشخصية

يلا لاڤ يوو قططي الجميلة

الـبـدايـة - 3 / 4 / 2024 -

أشوفكم مع أول بارت 💕🥺
في العيد أن شالله