لا تنسۑ التصـويت والكلـمة المجشـعة لدعـمي ★
° يـوميـات مُتحـريّ °
° الفـصلُ الثّـانـي °
تحـتَ الأيـكُ المُحـدقـة بهـم وانقشـعَ شعـاع الشـمس لــيشقّ ديجـور اللـيلِ طـريقـه لـيعـتم طُـرق المـدن والحواري
تعتلـي صبيـةٌ رَجُـل يحـاول أن يرتـدَ عن ضـرباتهـا والخـدوش التي أحدثتـها في وجهه بسبـب المِشـرط الحـاد الذي كانت تتواراه في جيبـها
« لا تستحـق العيـش أيُّـها الجـشع الوضيـع ، دمـ..دمـرتَ مستقبـل فتيـات بيـديكِ القـذرتيـن هـذه! ..»
يحـاولُ جـاهـدًا أن يُـدافع عن نفسـِه يُحـافظُ على روحـه تحـدّثَ و رمقهُ بمنتصفِ حلقـومه
«أكيـ..أكيـمـي أرجـوكِ »خمـدتْ حـدّة سوداويتيها مُـردفـةً
«لسـتُ أنـا من يُـطلـبْ منـهُ الرّجـاء يا مُعـلّـم!»تَـفِـدُ طعنـاتٍ مُغيـرةً علـى جسـده مُستهـدفـةً صـدره وقلـبهِ بالتحـديـد
=====================
«ولكـن لِـمَ نسـلك هذا الطـريق يا هـايجـون ، مسـارهُ طويـل ولو أقلّـنا حافلـةً أو سيـارة أجـرة كان ذلـكَ أيسـرَ لنـا! »
أنت تقرأ
Crime Under The Bed
Acción' قــــيـــد التـــعـــديـــل ' « لا تُنـاسـب جمـيع الفـئـات العُمـريّـة لـوجـود بعـض اللقـطات الدمـويّـة » "عمـلتُ جاهـدًا لأصـل ما أنـا عليـه الـآن لـن أجعـل مجهـودي باطـلًا بسـبـب وغـد! .." "ألـن أجـد يـومَ راحـةٍ أسعـدُ فيـهِ لوحـدي دونَ ضوضـاء...