"وجهڪِ إحتلته حُمرة الخجلِ أشعر بالغِيرة أريد إحتلالَه بقبلاتي بدلا من ذلڪَ"
" هل أنا من جعلها هكذا؟"
"أشاهدڪِ تراقبينه وتتجاهلينِي "
"كيف لاأحبڪِ؟ وكل نبضِ من نبضات قَلبي تنبض بإسمڪِ"
أسف لكن إما أن تكون لي أو لاأحد ، وداعا "
"عندما أغار أشتهي حب...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
إنه هو مابالي أراه في كل مكان
أيتها الفتاة أتحتاجين نظارات طبية
تحدث ببرود , لتقلب عينيها وتكمل طريقها متصنعة عدم اللامبالاة
لاأزال أنتظر إعتذارا هنا
أردف بحدة لتستدير له بملامح خالية من التعابير
أنا لاأعتذر ياسيد
أكملت طريقها لـ يبقى متصنما في مكانه ، ركبت سيارتها لتلمحه يركب سيارة هو الآخر بضع دقائق حتا وصلت لمنزلها وقد أحست بهدوء يعتلي المكان تفقدت المكان لاأحد هنا
سيدتي
هسهست الخادمة ببكاء
ماذا بكي تبكين وأين أبي وأمي
ياسيدتي أ..أمك
...
مابها أمي تحدثي
قالت بصراخ وتوتر كبير لاتجيب الأخرى باختناق
إنها إنها في المستشفى
صدمت الأخرى حتا أحست بقدميها تخذلانها وهاهي تستسلم لـ تسقط على الأرض وملامح الصدومة تعتريها، أكملت الخادمة بحزن
كانت تتشاجر مع والدكي فلم أعر أي إهتمام حتى سمعت صوت كسر وصراخ يعتلي المكان عندما ذهبت لأرى وجدت أمكي على الأرض ملطخة بالدماء
اتصلت على المستشفى وأتت الشرطة فعلمت حينها أن أباك..
توقفت عندما لاحظت ميني تنظر إليها وكأنها قرأت أفكارها استقامت بجذعها وركضت إلى السيارة لـ تتجه للمستشفى , عند وصولها
ركضت كالمجنونة بين الغرف تبحث عن أمها وتسأل الواحد تلوى الآخر
عند معرفتها بمكانها اتجهت لأمها والدموع تتخذ طريقها في وجنتيها وإحمرارها أرادت الدخول لكن منعوها ليردف الطبيب
