3

202 14 1
                                    

〽️3〽️

سقطت اسمك بألم وهي تمسك قدمها اقترب منها الحارسان
وضربوها في ارجلهم حتى فقدت الوعي

حملوها وادخلوها الغرفه

كانت على  ملامح الخادمه  الرعب وهي تنضر
الى اسمك وكيف وضعوها على السرير

اقترب منها الحارس:مابك

الخادمه:انها ملك السيد بارك...كيف تضربوها
...قد اوصاني بها

نضر الحارسان لبعض وابتلعوا مافي جوفهم من خوف

.........

ركن سيارته بقرب ذلك المخزن العملاق  ثم نزل
كان شعره يتطاير بسبب الهواء وعيناه مغمضه تقريبا
مشى وهو بيده مفتاح السياره ثم اعطاه للحارس

:مرحبا سيدي

جيمين:اهلا

دخل المخزن ليرى الحارسان موجهين سلاحهم
على ذلك الشخص المعذب على الكرسي

اقترب وهو مبتسم ثم وضع يده خلف ضهره ليخرج
سلاحه الاسود :افتح هاتفك وصور ماسأفعله

فعل الحارس مثلما امره وبدأ بتسجيل فيديو

:هيا تكلم

قالها وهو يوجه مسدسه على ذلك الرجل

:جونكوك اللعين هوه من ورطني يا سيدي
انا نادم صدقني...نادم بشده...تمنيت لو لم اسمع كلامه
اطلب السماح من معاليك

ضغط جيمين على الزر ليصوب رصاصه في رأسه

اخذ الهاتف من الحارس ثم قال وهو ينضر الى ذلك
الذي يسيل دماً

:لا مكان للخائنين هنا

...................

طرق الباب

:ادخل

دخلت تلك الفاتنه ذات العطر المثير الذي ملأ المكتب
بالاثاره واغلاق جميع الملفات لأستقبالها

وضعت الملفات التي بيدها على المكتب ثم
اقتربت وبأبتسامتها المغريه الى ذلك الشخص المبتسم
الذي كان يجلس خلف المكتب

دنت منه ثم جلست على افخاذه

بينما يديه تعبث في جسدها همس في اذنها

:امم..كيف حال صغيري اللطيف

جيني:انه يشتاق اليك كثيرا... ولكنه غاضب منك

كانت تتدلع بنبرة كلامها بينما هوه كلمها بذات النبره

:لما

امررت اصبعها على خده نزولا الى فكه الحاد

:لانك اهملته كثيراً جوني متى ستعود له

:اليوم صغيرتي اعدك... لن اعود الى المنزل... سنذهب
انا وانتي الى المنزل الخاص بنا مارأيك

ابتسمت ثم قبلته على شفتيه بينما طرق الباب

ابتعدت عنه بسرعه وتعدلت واخذت الملف
بينما هوه تحمحم وعدل
سترته :ادخل

:سيدي هناك اخبار هامه

عقد حاجباه ثم نضر الى جيني

:ضعي الملفات هنا.. يمكنك الرحيل

انحنت له  ثم خرجت

:ماذا هناك..تكلم

اقترب منه واعطاه الهاتف

حين اخذ الهاتف ورئ الفيديو نهض وانصدم حتى صوت
اطلاق النار..غضب كثيراً ثم رمى الهاتف بقوه على الارض

وصرخ في وجه الحارس:اخرجججج

انحنى له الحارس ثم خرج

(اللعنه عليك يا بارك...كلما حاولت هزمك تهزمني اضعاف)

............

كانت الخادمه متوتره جدا وهي تسير في ارجاء
القصر ذهاباً وايابا لا تعرف ماذا تفعل فهي محتاره وتنتضر
الطبيبه ان تأتي ماهي الا دقائق دخل جيمين القصر

انصدمت واختضت خوفاً

استغرب جيمين حين رءآها وهي تتجه له

:سيدي...سسسيدي...دد..دعني اشرحح...للك

جيمين:ماذا هناك

.....................

ممكن تصويت للروايه ❤️

لن ادوم لك يا سيدي 〽️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن