اهلا اهلا ايها الجميلون عيدكم مبارك 🎉🎊 كيف الاحوال اتمنى ان تكونوا بصحة وعافية رجعت اليوم في بارت جديد من روايتي المتواضعة اتمنى ان تستمتعوا و هيا بنا
بداية
كنت اتتبعك خطوة بخطوة لحظة بلحظة احفظ تفاصيلك بالتدقيق كلها حرفيا احببتك من اول مرة رايتك و كان كل ما اريده ان تلاحظيني فقط ان تريني فقط و حدث هاذا ربما تعتبرينني مجرد صديق لكن حبي لك لا يوصف انا متيم بك و بكل تفاصيلك عاشق لابتسامتك و جمالك شكلك و بساطتك لو قلت احبك قد قصرت لان حبي لك لا يوصف بكلمة من اربع حروف احبك مثلما لم يفعل احد فهل ستحبينني مثلما فعلت؟؟
«احببت اليوم كثيرا اضن انني لن انساه ابدا قضاء وقت مع جيني كان رائعا احببت ذالك كثيرا الجلوس معا و التكلم و الفضفة معا حقا كان رائعا لن انسى خجلها مني و كل تلك الحركات البسيطة التي تسبب لي الفراشات في بطني يا الهي ساعدني لن استطيع التحمل اكثر انا واقع لها و بشدة»
من جهة اخرى
«اووووه ياله من امر محرج كيف سانظر له غدااا اخخخ الللعنة على لماذا ارتديت تلك الملابس افففف انسي جيني انسي هذه نتيجة غبائك كيف انسى و انا سقطت عليه مباشرة اففف لماذا انا خرقاء هاكذا لكن يجب ان اتعامل معه بشكل طبيعي غداا انسي جيني انسي وقت النوم الان»
Flach back
لقد وصل الطعام «تايهونغ سافتح الباب»
«انتضري جيني سافتح انا»
«شكرا سيدي تفضل المال»
«همم كم احب الدجاج المقلي شكرا تاي»
دخلت و هي تركض و تفرح بالدجاج فهي تحبه بشدة لترتطم بتايهونغ لتسقط فوقه و يسقط الدجاج فوقهما
«تواصل بصري»
«تحبين الدجاج لهذه الدرجة ان تنسي اين تضعين قدمك؟؟»
«اااا اسفة تاي»
كانت ستفق لكنه عكس الوضع
«لو كنت مكان هذا الدجاج ستحبينني مثله؟»
«..»
«اسفة تايهونغ» لتنهض و هي تجرييي
غيرت ملابسها التي تلطخت و قالت
«ام ام يجب ان اعود للبيت تاخر الوقت كثييرا دعنا نكمل غدا»
«انتظري يجب ان اوصلك لاني وعدت والدتك»
«اه حسنا»
العودة للحاضر
ذهب كل من بطلينا للنوم و كل منهما يفكر في الاخر و مدى حبه له لكن هل يقف القدر معهما و يكون سببا في اجتماعهما معا؟؟
«اهلا جيني كيف حالك»
«ليسا! بخير و انتي؟؟»
«بخير»
«اين كوك؟؟»
«كوك لن ياتي اليوم لانه اكل طعام فاسد البارحة و تسمم و الان هو في البيت بسببه لم نقم بشيئ البارحة ماذا عنكي و تايهونغ؟؟»
«انا و تايهونغ ام ام جيدون لقد اتممنا كل شيئ تفاصيل فقط»
«حقا بهذه السرعة؟؟؟»
«لما لا نحن من سنفوز بالتحدي اتنظري ليسا»نبس تاي
«تايهونغ؟؟اهلا»
«اهلا ليسا اهلا جيني كيف الاحوال؟»
«بخير»
«هيا بنا ستابدا المحاضرة بعد قليل»
أنت تقرأ
Open your heart /افتحِ قلبك
Ficção Adolescenteربما يظن الكل ان حياتي لا مثيل لها اجل كيف لا وهم لم يرو الجانب الاخر من حياتي رغم اني اعيش مع عائلتي لكن لم احس بوجودهم يوما لم اشعر بالحب و لا مرة كل العتاب يقع على عاتقي ام ما ذا؟؟ كاني خلقت لاجرح و اكون مكان لافراغ غضب الناس فقط لكن حقا لم...
