كان هُناك فَتى بهِيئة صَغيرة يجَلس بهدوء على سَريره كانَ يَرسم لـ يدخل عَمه جونغكوك بِدون طَرق الباب دخَل بِهدوء دون ان يتكَلم بشيءٍ،
"م-مَرحباً عَمي" أردف تايهَيونغ وهو ويَنظرُ الى عَمه
"ماذا تَفعل؟" قال جُونغكوك وهو يَنظر إلى مابين أيدي تايهَيونغ، "أ-أوَه انا أرسِم بعَض الأزهار" قال تايهيونغ والحُمرة تَصاعدت إلى وجَنتيه وهذا لأن عَمه يُناظره بِشكل مُريب.
"أعطَني الرِسمة، دُعني أراهَا"قال جُونغكوك، ومَد يدهُ نحَو الرِسمة،
أعطَاه الرِسمة ليَنظر لهَا بِهدوء وبَعدها أرجعَها إلى تايهيونغ.
أبتَسم لهُ وقال" الرِسمة جميلة كَجمالِ عَسلياتُكَ."
خَجل تايهَيونغ ونَظر إلى الأسفل.
"شُكرا لكَ عَمي."
................
طَبعا عدلت ذا البارت عَشان حَسيته مُب حُلو فقُلت بغَيره،
أنت تقرأ
هَوَسْ. tk
Randomجِيون جُونغكوك رجُل الأعَمال الشَهير يَعشق أبنِ اخَيه الذِي يَصغُره بِ سَبعة عَشر سَنة. "أقتَرب" "عَمي أليس مانفعَله مُحَرم؟" "وما الحُسنُ ما تُثني به العين وحدَها ولكنَّ ما تثني عليه قلوبُ." جِيون جُونغكوك: تُوب تَايهيونِغ: بَتم.
