P3.

1.2K 69 17
                                    

هِيلو عَصفورات.🩶
تفاعَلو (:

.
.
.

.

.
.

كانَ يجَلس على السرير بِجانب نافِذتهُ بهِدوء ينَظر الى المُطر الذي يَتساقط بِبطئٍ،

كانَ يُفكر فِي عَمهُ جِيون أليس حُبهما مُحرم؟
اهٍ عَلى الحُب مُتعب للغَاية.
قاطَع صُوت تفكِير طَرق الباب بخِفة
دخَلت الخادِمة، "سِيد تايهيونغ انَ العَشاء جاهِزاً"
أردِفت ورأسها فِي الأسفل، "حِسناً، اذهَبي"
أردف تايهَيونغ، ونَهض مِن على سَريره، ونَزل الى الأسَفل، نَزل عَلى السُلِم بِهدوء رأى عَمه وأبيه وامُه واخِيه الأكبر جُونسان وزَوجته،

"مَساء الخِير" قالَ بِهدوء وجَلس الى جانِب عَمهُ،
"مَساء النُور بَني" قالت والِدته وأبتَسمت لهُ بادِلها بهدوء،
بدأو بِالاكل فِي هدوء وتايهيونغ يأكُل بِصمت بَينما هُناك زوجٍ مِن العِيون تتَفحص جَسده بالأكمَل نَظر تايهيونغ الى عَمه لِيلاحُظ نظَرات عَمهُ اليهِ،

"امُي غدا سوف اذهب الى السُوق لِشراء مَلابِس المَدرسة" أردف تايهيونغ ونَظر الى امُه وحُول نظراتهِ الى عَمه الذي يُناظره بنـظراتهِ الثاقبه نحَوهُ.

"سأذهَب معِك انا لِشراء بعَض الأشياء"
أردف عَمهُ جُونغكوك ليَنظر لهُ بِصمت.

"حَسنا بَني تايهيونغ اذهَب انتَ وعَمك"
قالت امُه.

نهَض جُونغكوك من عَلى كُرسيه لِيردُف"تايهيونغ انَ أكمَلت الحَق بي على مكَتبي".
نَظر تايهيونغ لهُ وقَلبه يَنبض مِن توترهُ.
لِيقول بتأتأة وتَوتر "حـ-حِسناً عَمي"

أكَل بِسرعة ولحَق بِعمهُ الى المَكتب لِيطَرق الباب بخِفة،
"ادخُل" قال الذي فِي الداخل،

دخَل تايهَيونغ بتَوتر لِيقترب مِن عَمهُ،

"لقَد نادِيتني عمِي".
أردف وعَيناه تنظِر الى الأرض.
" أقتَرب اكَثر تايهَيونغي".

أقتَرب تايهَيونغ اكَثر لِيصبح جَانب عَمهُ، لِيسحبه عَمه مِن خُصرهِ لِيجلِسهُ عَلى قَدمه انتَفض تايهَيونغ بِرعب قَلبهُ أصبح يَنبض بوتيرة سَريعة وخوف جَبينه قَد تعَرق، انحنى رأس جُونغكوك لِرقُبة تايهَيونغ،
أستَنشق عَبيره بهِدوء لِيقبل رُقبتهِ ويعَض عليها بخِفة.
أنَين تايهيونغ وصَل الى مَسامع جُونغكوك، لِيمُص شَحمة اذنَه، قاطَع لحَظاتهُما صَوت هاتُف جُونغكوك، "اللعِنة عَليه وعلى العَمل قاطَع لحَظتُنا الجَميلة" قال،و أراد تايهَيونغ ان يَنهض مِن حُضنه لكِن جرهِ جونغكوك بقُوة لِيعيده بحضنهُ.

"أثِبت!"
أردِف بحـَدة، لِيشد عَلى خُصره بقُوه تأوه تايهيونغ بخِفة كَتم تأوهاته لأن جُونغكوك لدِيه أتصال مِن العَمل.

يَتبع......
ماراجِعت الاخطاء سَلكوه عليها.
تَفاعل خَرية حـشاكُم يمكِن احذفها.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 18 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

هَوَسْ. tk حيث تعيش القصص. اكتشف الآن