فُوت، وكُومِنت. 🖤
.......فِي ذَلك المَنزل الكَبير هُنالك فَتى صَغير مُدلل العائِلة، صَدح صُوتهِ فِي أرجاء المَنزل يُنادِي عَلى أمُه،
قَال "أمُي أيَن انتِ؟"
لتَرُد عَليهِ"انا هُنا فِي المَطبخ صَغيري اللطِيف" ليَذهب اليها راكِضا بِسرعه
"أمُي اريد الذِهاب ألى عَمي أرجُوكِ"
ليَفعل عِيون الجِراء حَتى توافِق امُه،
"حَسنا بنِي تايِ لكِن لاتَذهب وحِدك دُع الحَارس يَذهب معَك ليُوصِلك" أردَفت خائِفة عَلى أبنها انَ يحَصل لهُ شِيء ما.
"حَسناً أمُي"
"الى اللقاءِ بَني"
"احُبكِ أمُي" أردَف بِكُل حُبٍ لأمُه،
..........بَعد خَمسة عشَر دَقيقه وصَل لبِيتِ عَمهُ بِحماس،
ليُطرق البَاب بِسرعه ثَانية وفُتِحَ البَاب من قَبل الخادِمة، لِتُرحب بهِ بأبتِسامه لطِيفة دخَل الى البَيت ليسألها عَن عمهُ، لتِقول انهُ فِي مكَتبهُ، ذَهب راكِضاً الى مَكتب عَمه بأبِتسامه عَريضه معَ شعَرهُ الكِستنائي المُتطاير كُلما ركَض،
ليَدخل دون طَرق البَاب.....
pov koo:فِي مكَتبي جالسُا اوقِع عَلى بعِض المَلفات المُهمة ليُفتح البَاب بِسرعه كُنت اضِن انهَا الخَادمة حتى أبدأ بِشتمي، لكِن انهُ أبني اخِي المُدلل تايَهيونغي الصَغير جَميل للغَايه معَ شعَراتِه المُبعثرة الكِستنائية وشِفتهُ الصَغيره.........
end pov.
"مَرحباً عَمي"
أردَف تَاي بِها بُلطف،
"المَ أحُذرك انَ تطَرق البَاب قَبل دخُولِك هِمم؟ "
"ا-ا عَمي انَا اسِف"
"حَسنا لابأس لنَ تُكررها"
.......
رأيكُم بِتيتي وكُوو؟.
خَلص ماعَرف وش اكِتب صَخمت ولطَمت بمُوت. 😭😭(:
أنت تقرأ
هَوَسْ. tk
De Todoجِيون جُونغكوك رجُل الأعَمال الشَهير يَعشق أبنِ اخَيه الذِي يَصغُره بِ سَبعة عَشر سَنة. "أقتَرب" "عَمي أليس مانفعَله مُحَرم؟" "وما الحُسنُ ما تُثني به العين وحدَها ولكنَّ ما تثني عليه قلوبُ." جِيون جُونغكوك: تُوب تَايهيونِغ: بَتم.