بارت ٧

39 5 1
                                    





بسم الله الرحمن الرحيم
لا استبيح القراءه بدون  فولو 🫶🏻💕

نرجع للواقع
يوم كان بيزوجو مايا

مايا : كبت العفش كله عند البنات ماعد ان علي يكلم بنت لأن اخواته موجودين

البنات : كلهم قامو يخففو عليها 
نزلو تحت يسوو توزيعات العيد

كل البنات موجودين

ميس : انا بروح اجيب السماعه من المستودع الخارجي  نشغل اغاني العيد وزي كذا
دارين : اسمعي دامك رايحه المندوب برا
خذي منه السويت وطالبه اكل

ميس : اقول دافعه
دارين اجل ايه اكيد دافعه
ميس : وهي ماشيه وتدندن 
ياويل حالي جيتني واليوم عيد
وتمشي وتكرر فيها

فجاءه : وهي ماشيه سمعت صوت ضحك 
وهو يقول يلبيه المزززز. متى اجي عندك

ميس : عصبت.   بنفسها. اااااا يابارد الوجه
فتحت ام الباب برجلها

حمني : من الخرشه طاح من الكرسي وتعدم ثوبه
حمني : دقيقه دقيقه واكلمك
ميس : اخذت نفس. وفعلت الكلام السريع الي اتحداك تفهم منه شي

ميس : يالي ماتستحي يابارد الوجه ي المنافق ي الكذاب

تضحك على بنات الناس. ياتراب بارد وجه. متستاهل اخخخ بس لو تشوف وجهك وربي ان تهج  يويلي بس لو عمي يشوفك. ياليته يحطك بدال خروف العيد

حمني : هدي هدي. اقول ذا خويي حتى شوفي مرسلي صورته عشان كذا
ميس :  بلعت ريقها قالت بنفسها شلون برقعها  الحين
ميس : اممممم  خويك ذا ؟

حمني : ايوه
ميس : تصدق انه حلو ومو شين مز عندك سنابه
حمني : قال بنت اعقب وش الهرج ذا
عابد : ميس

ميس : شهقت وقمطت ام العافيه
هلا هلا
حمني : في درج وتخبا وراه.

عابد : اسمعي قولي ل مايا تسو ي لانا شاي من حقها ذاك الفخم الاسطوري

ميس : اييهههه معليك ازهل بقولههه اكيد

عابد : انتي وش تسوي هنا
ميس :  اجيب السماعه
عابد : اهاا يالله انا بروح لاتنسي تسوي الشاي

ميس : اطلع اطلع ي الفار  انا بروح باي

حمني : تعالي تعالي  وين رايحه
ميس : البيت يعني وين بعدين شدخلك
حمني :  شدخلني وانتي شدخلك تردين على خويي وتخلينه يجي  وتدخلين المحادثه بعد
ميس : اااااا وتذكرت هي ايش سوت  اااااا اقول انت شقاعد تقول يلا باي
حمني : مسك يدها. وين وين
تحسبي بتمر ذي الحركه مرور الكرام
ميس : اقولل توكل توكل
وبدت تنكرر
حمني : والله لاردها لم يا ميس
ميس: اقول بدال الكلام الفاظي ذا روح حد السكين حقت الخروف ي الخروف  ولفت

حمني والله لأوريك وطلعها من عيونك

ميس : اتحداك  ي السبك
حمني : طيب طيب  انا اوريك

لقت لها  قلب من  الحب خالي .          ولقيتها بين السحاب  وبردها Where stories live. Discover now