_ملاكي ترى صغيري_

44 4 3
                                    



يجلس ليفاي امام سريرها يربت على رأسها تارة و تارة أخرى يقبل عمق كفيها اكثر من ساعتين و هو على هذا الحال يشبع عينيه بها سبع سنوات قد مرت من دونها

يجلس ليفاي امام سريرها يربت على رأسها تارة و تارة أخرى يقبل عمق كفيها اكثر من ساعتين و هو على هذا الحال يشبع عينيه بها سبع سنوات قد مرت من دونها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

شعر بالعطش ليخرج إلى المقهى و في طريق خروجه من المشفى لمح ميكاسا تسير مع لوهان في اتجاهه

ميكاسا: هل ذلك صحيح؟
ليفاي: نعم
لوهان: ابي هل امي في الداخل

انحنى ليفاي إلى لوهان ليقبل جبينه و يطبطب عليه

ليفاي: لوهان ماما متعبت جدا  لا ترهقها لوهان: حاضر المهم انني ساراها ليفاي: أين هانلي؟ميكاسا: أنها  في المنزل مع ايرين ليفاي: ساحضر القهوة لكم معي ميكاسا: أجل فانت مغرم بالشاي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليفاي: لوهان ماما متعبت جدا لا ترهقها
لوهان: حاضر المهم انني ساراها
ليفاي: أين هانلي؟
ميكاسا: أنها في المنزل مع ايرين
ليفاي: ساحضر القهوة لكم معي
ميكاسا: أجل فانت مغرم بالشاي

سار ليفاي إلى المقهى و اشترى القهوة و الشاي و اتجه نحو المشفى دخله ليرى الممرضات تركضن نحو الغرف سار بسرعة ليدخل غرفة محبوبته كانت تحتضن نفسها برعب تبكي بشدة

سار ليفاي إلى المقهى و اشترى القهوة و الشاي و اتجه نحو المشفى دخله ليرى الممرضات تركضن نحو الغرف سار بسرعة ليدخل غرفة محبوبته كانت تحتضن نفسها برعب تبكي بشدة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اما لوهان فقد سحبته ميكاسا للخارج الممرضات و الأطباء يحاولون تهدأتها وفور ان لمحته ركضت إليه لتعانقه كانت اوصالها ترتجف شد على حضنها يبعث فيها الأمان

اما لوهان فقد سحبته ميكاسا للخارج الممرضات و الأطباء يحاولون تهدأتها  وفور ان لمحته ركضت إليه لتعانقه كانت اوصالها ترتجف شد على حضنها يبعث فيها الأمان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


خرج الجميع ليبقيا وحيدين في الغرفة تركها على حالها

ليفاي: هان الوقوف سيرهقك
هانجي: ليفاي أنا خائفة
ليفاي: من ماذا
هانجي: فلوك سيفعل اي شيء ليأخذ دمي
ليفاي: اهدئي لا داعي للقلق فكما انقذتك مرة سافعل مجددا
هانجي:انا أتذكر لقد استرجعت ذكرياتي اسفة
ليفاي: لا داعي للاعتذار هان لقد أجبرت على تقبيل بيترا لقد هددتني بك
هانجي: اعلم كل شيء لقد كانت خطة فلوك
ليفاي: هيا لترتاحي

حمل ليفاي هانجي إلى السرير فهو لا يرغب ان يضغط عليها فحسب حالها فلوك قد آذاها بشدة
تركت له بعض المساحة ليستلقي بجانبها عانقها يدفن راسه في عنقها يستنشق رائحتها التي اشتاق لها ليغط في نوم عميق بعد أرق طويل

حمل ليفاي هانجي إلى السرير فهو لا يرغب ان يضغط عليها فحسب حالها فلوك قد آذاها بشدةتركت له بعض المساحة ليستلقي بجانبها عانقها يدفن راسه في عنقها يستنشق رائحتها التي اشتاق لها ليغط في نوم عميق بعد أرق طويل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.












منزل الاكرمان:

هانلي: عم ايرين هل لي أن أرى صورة والدة لوهان
ايرين: بالطبع

سحب ايرين هاتفه المحمول ليري هانلي صورة هانجي و التي قد توسعت عينيها من الصدمة....


المشفى03:00:

كانت نائمة بعمق لتشعر بوخزات فتحت عينيها بانزعاج لتلمح ذاك الجرم الصغير

هانجي: المعذرة
لوهان: كيف حالك امي
هانجي: ماذا هاي ليفاي استيقظ
ليفاي: ماذا هناك لوهان نحن نائمان
هانجي: من هذا
ليفاي: انه ابنك
هانجي: لكن فلوك قال انه مات
ليفاي: بل الطبيب قال انك انت من ماتت و لوهان قد نجى
هانجي: لوهان ان هذا الاسم ينتهي بدلعي
ليفاي: صحيح فهو يشبهك

وقفت من على السرير لتنحني إليه أمسكت وجهه بين كفيها لتدمع عينها حضنها لوهان ليبكي بشدة

لوهان: امي لا تتركيني ارجوكي
هانجي: صغيري اعدك لن اتركك

لوهان: امي لا تتركيني ارجوكي هانجي: صغيري اعدك لن اتركك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليفاي: اخيرا اجتمعنا
هانجي: كلا ليس بعد .....



يتبع........

سراب الذكريات حيث تعيش القصص. اكتشف الآن