الفصل الثامن والعشرون

6.1K 231 113
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم

فصل طويل مثل ماتحبون وذا تعويض عن سيل الحزن اللي مرينا فيه بالفصول الفائتة بيكون كله فراشات وتايكوك فقط

+مافيه سمت بقولها مقدما،السمت ببدايه الفصل القادم على طول، اجلت كتابته لانه يحتاج وقت وجهت وذا الفصل صار اطول من انه يتحمل اكتب فيه ذي الجزئيه .

وبسس

علقوا بين الفقرات وإلا فيونا بتزعل💔

علقوا بين الفقرات وإلا فيونا بتزعل💔

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


تجاهلو الاخطاء الاملائية ان وجدت
وأستمتعوا~♡
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"تـ تايهيونغي!.."

تهتزر الحروف في حنجرة جونغكوك عند نطقها، وينظر للفتى من اعلى واسفل كما لو انه ليس متأكدا من ان الذي يقف امامه هو حبيبه ، فالذي هو متأكد منه هو انه رأى تايهيونغ عبر التلفاز يغادر البلاد في الطيارة للتو.

لكنه الان هنا يقف امامه بثياب غير التي في الشاشه، مع حقيبه في ظهره وقبعه تغطي شعره والكثير من وجهه،وعلى مايبدو أنه اتى متخفياً.

لم يسمح تايهيونغ للرجل امامه بأستيعاب اي شيئ ، واقترب بخطواته من الاطول حتى وضع يديه منتصف صدره ودفعه قليلاً ليتاح له الدخول واغلاق الباب خلفه

وفور ان فعل ذلك هو اقفل الباب ورمى بحقيبته على الارض وتشبث بقميص جونغكوك ، والذي سرعان ما حاوط الفتى بيديه بشدة وانتحب لشدة شوقه

لم يكن تايهيونغ مكتفياً بمجرد عناق، بل هو ارتفع يقف على اطراف اصابعه وتحاوط ذراعيه رقبه جونغكوك وتسحبه ناحيته حتى نزل اليه وانهال عليه بالقبل الفوضويه

كانت مجرد قبلات عبثيه ناجمه عن شوق تايهيونغ ورغبته الجامحه بأظهار اشتياقه للاخر، فأبتسم جونغكوك لذلك،

فعانق صغيره بقوة اكبر وحمله ليضعه على اقرب شيئ كان حيث الاريكة الصغيرة امام التلفاز منتصف الشقه التي يسكن فيها

Princely ♚¹⁸حيث تعيش القصص. اكتشف الآن