9. الإمبراطورة.

299 18 0
                                    

"أكاشي؟ ماذا تفعل هنا؟"سألت بعيون واسعة،ولم اعرف ماذا اقول

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"أكاشي؟ ماذا تفعل هنا؟"سألت بعيون واسعة،ولم اعرف ماذا اقول.
أعني من لن تتفاجأ عندما يظهر إمبراطور راكوزان في منزلها.

هل فكرت أنه يمكنكِ الاستمتاع بصباح يوم الأحد الهادئ؟
بطبع لا.

"هل سوف تجعليني ادخل؟ أم أنكِ سوف تبقين تحدقين في وجهي؟"تحدث وهو يتفاخر.

لقد عبستِ ولكن فتحتي له مجال لدخول .
كلاكما جلس في غرفة المعيشة الخاصة بكِ.
كنتِ تهزين ساقكِ بتوتر بينما كنتِ تنتظرين أن يقول ما يريد قوله.
بعد فترة لاحظتي أنه يستمتع برؤيتكِ تعانين بهذه الطريقة.
يا له من سادي.

"لماذا أنت هنا؟"نظرتي إليه بحاجب مرفوع.

لأنه لم يكن يمكنكِ التفكير في سبب واحد لزيارته لكي إلا أنه أراد فقط إفساد يومكِ.

"كيف كان موعدكِ مع ريوتا؟ لقد بدوتي قريبا منه إلى حدٍ ما.
أنا لا أحب أن يقترب أي شخص من ممتلكاتي.
دعيني أحذركِ.
إذا كنتِ تريدين أن يكون ريوتا آمنًا، فيجب عليكِ أن تبتعدي عنه يا إمبراطورتي."

ماذا؟هل هذا نوع من المزاح؟
هذا ليس مضحكاً أكاشي، ليس مضحكاً.

نظرتي إليه، و فمكِ مفتوح على مصراعيه.
و نهضتي من الأريكة قبل أن تبدئي بالصراخ عليه.

"لا يمكنك أن تكون جادًا! إمبراطورتك؟
في أحلامك،أيها المجنون!
ليس لديك الحق في أن تخبرني بما يجب أن أفعله!ليس بعد أن كسرت قلبي.وإذا حاولت إذاء كيسي، فسوف أتأكد من أن أجعلك تندم على اليوم الذي ولدت فيه."

أخذتِ نفساً عميقاً لتهدئي نفسكِ.

"والآن اخرج من منزلي و اتركني وشأني."

بعد ذلك خرج من منزلكِ،وأخيراً انفجرتي بالبكاء، و أقسمتِ على أنكِ لن تسمحي له برؤيتكِ مرة أخرى.

بعد ذلك خرج من منزلكِ،وأخيراً انفجرتي بالبكاء، و أقسمتِ على أنكِ لن تسمحي له برؤيتكِ مرة أخرى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ظلال حمراء [AKASHI S. X READER]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن