هَلاا شلونكم
الكاتبة -: طِيبَة
القصة -: فصلِية
✰ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ✰
لَـقد احبَبتُكَ مُنذُ ذَلكَ اليَوم ، مُنذُ تَلكَ اللَحظَة التِي رأيتُ بِها عُيونك ، فَي حينَها نَبَضَ قَلبي بـ قوةً وأدركتُ آني ابتَليت بـ حُبكَ ، وكَانَ هَذا أجمل
ابِتلَاء مَن رَبي .
✰ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ✰
الشيخ حَسِن
ـــــــــــــــــــــــ
- فَهِد -: شَبيك يَـا خويةة هِيچ مَهموم تگول شَايل حَمل شكَبرة عَلى ضهرك ؟
- الشيخ حَسِن -: ( تَحسر ) هيچ مَبين عَلية اني مَهموم ؟
- فَهِد -: انِي مَلاحظك مَن زمان
- الشيخ حَسن -: شنو اگلك يَـا اخوي اگُلك حَبيت اخَت كتال اخوية مصطفى لو حَبيت مَرت اخوية ؟
- فَهد -: ضَليت صافن عَليه هَذا شنو يحچي شَنو يحُب مَرت سجَاد ؟
- الشيخ حَسن -: هَاي حَتى انتَ مَ مستوعب چا آنِي شتگول عَلية ؟
- فَهد -: لَاا لَك بَس انَصدمت شبسرعة حَبيته وشلون و شوكت هيَ اصلًا مَ صارلة شهر يمكم ؟
- الشيخ حَسن -: هَو هَذا الي مَ جاي افتهمة شوكت حَبيتة و هيَ مَ صارلة شهر يمنه ليشش مَ اعرف ؟
- فَهد -: زِين شنو الي خَلاك تحبها هِيچ بـ هَل السرعةة
- الشيخ حَسن -: مَ ادري كُلشي مَ ادري شوكت حَبيتها و شوكت تعلقت بيها و شلون بَس الي اعرفهة هيَ دخلت قَلبي وتربعت ع
بيَ و قفلت باب قَلبي وشمرت مَفتاحهة مَ اگدر اطلعها مَن قَلبي ، تَخيل اغار عَليها مَن سَجاد الي هَو زوجها اغار عَليها مَن الهوا الي تتنفسه مّن كُلشي اغار عَليه هِيچ اريد اضمهاا بـ روحي
- فَهد -: بَس شيخ الي جاي تسوية غَلط بـ غَلط
- الشيخ حَسن -: اَعرف غَلط بَس شسوي مو بيدي مَ اگدر اطلعها مَن قَلبي و تفكيري و روحي .
- فَهد -: والله يَـا مَ اعرف شنو اگُلك بَس الله يساعدك يَعني البنية الي تحبها وياك بـ نفس البيت و مَ الك حَق بيهة لأن هيَ مَرت اخوك مَجرد بَس تفكير افكر بـ هَذا الشي يخليني اكُـل بـ روحي و قَلبي يَحترگ شـ حال لَـو انتَ .
- الشيخ حَسن -: ( تَـحسرت ) عَلى كُل حَال رَاح اروح انام بَلكي اغفى شوية لأن كُل مَ انام تجي بـ بالي ، تُصبح عَلى خِير .
أنت تقرأ
فِصلِية .
Genç Kurguأما عَلِمَت عَيناكَ إني أُحِبُها كَما كُل مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِق أَلَم تَرَ عَيني وَهيَ تَسرُقُ نَظرَةً إلَيها عَلى خَوفٍ بَعَبرَةِ وامِق أَراني سَأُبدي حُبَهُ مُتَعَرِضًا وَإن لَم أَكُن فِي الحُبِ مَنهُ بِواثِقِ .
