A windy morning

315 16 7
                                    

في أحد ايام عاصفه التي يتضارب بها مطر و رعد يتنفسون على من اقوى بهم و أورق شجر التي تكافح على تمسك في أغصانها، رغم هاذي حرب التى تحدث هنا لو رؤينها من منظور أنسان ؛

كان أن سوف يكون مجرد يوم عاصف مزعج، هاذا كان رئيي بطلنا الذي كان يكافح حتى يدخل كنيسة لم يكن من متدينون ،...بل كان يوم أحد ،لا يريد أن يرى اهل قريته صغيره الذي يحفظوا يعرفو وجوه بعضهم

البعض أن يرى فتاهم مميز الذي في قريه ،لم يكن متدين ،حقا لم يكن مميز لكنه يمتلك لون شعر وردي شبيه في زهور ساكورا، اعينه خضراء كريستليِ ،لقد كانت واسعه و كبيره ...كان يرتدي تقريبا كل يوم نفس الوان

لم تكن الوان الذي يرتديها مميزه فقط بني و اسود، و يمتلك بشره بيضاء التي تتنافس مع لون ثلج على من أبيض بينهم ،دعنا نعود إلى موضوعنا يصعد على درج كنيسه، و يفتح باب اول شيء وقعت أعينه كريستليِ على ذاك ؛

الخطيب تجهم وجهه عندما حدث بينهم توصل نظري ،كان يرى أن هاذا الخطيب غريب كيف دخل قريتهم في شهر و أحبه جميع ...،تقدم سوتا بعد أن قطع توصل بصري معه يجلس على مقعد في أحد

صفوف أوله لي انهو لا يريد يتعب أحد حظور في جعله يعيد له ما قيل له لي أن سمعه خفيف قليل و أيضا صوت خطيب كان ...لطيف لا يحب أن يذكر هاذي شيء أو أي شيء جيد ... لا يعرف ربما كنت

اتجاهو لقد كرهو ...بسبب هالته ،عندما تكون هنتر متقاعد ليسى من صعب أن تكشف هالة شخص متمرس في نين، كان كل ما يقترب هاذا خطيب منه قلبه يصبح بقدميه يبقى ينظر إلى الأرض

يتجنب نظر له هالته كانت تخنقه هاذا كان دأما مريب هاذا شخص متمرس بنين لما هو هنا ما هو هدفه لما اختار هاذي قريه ...بل ذات قريته كانت صغيره تقريبًا بها فقط مئة نسمه فقط...ربما أقل ربما أكثر لا يعرف

ان لم يكن أقل، يتشجع سوتا يرفع نظريه لي هاذا خطيب مريب ينظر له لي ثواني هو يتأمل شعره اسود الذي كان مرتب لي خلف ،اعينه خضراء داكنة،وبشرتها بيضاء ،و تلك عصبة رأس كانت مريبه ،عندما شعر أن

هاذا خطيب أو كرولو هاذا ما كان يندي به نفسه شعر أنهو سوف ينظر له انزل اعينه بسرعه على الأرض خطبه سوف تبدأ بعد دقائق.

Nice voice? حيث تعيش القصص. اكتشف الآن