كان بأمكانها ان تعيش دون الحب
لكن الحب كان يعيش فيهاراقبها وهي تنزل من سيارته بعد ان طلب منها أن يوصلها لمنزلها
منزلها وللصدفه كان سكن الطالبات في الكلية
الفتاة التي يحبها طالبه كلية جميلة
كانت العيون تتبعها وهي تمشي
كانت ملفته للجمال
بعيونها
وشعرها الذي يتعدى ظهرها وخصرها الصغيرخصرها الذي يمكن انها تأخذ كلمات الشعر من هناك لجماله
التفت له وكانها تعلم انه يراقبها من بعيد
أبتسمت له وهذه كانت حركه خاطئهلانها من لقياها الى الان هو يتنهد كي لا يرتكب ويجعلها تفكر انه ارتكب جريمة تحرش بحقها
لذلك لوح لها ورأها تردها
لينطلق بسيارته مبتعداً عنهاوتاركاً قلبه معها هناك
يناجيها لتنتبه له
يناجيها كي تحبهيناجيها بكل جوارحه لشاعرتة الصغيرة
أخرج علبه سجائرة ثم حمل هاتفه يتصل بوالدته يحدثها قائلاً بنبرة مستمتعه
"جهزي لزفافي أمي سيكون بعد شهرين
أنتهى البارت 🤭✨
ارائكم تهمني🙆♀️
كانت معكم ملاذ 💭
YOU ARE READING
أطـراف الأصــابــع
Romanceكــانــت شــاعــرة وكــل أطـرافـهــا تــكــتـب الـشـعـر رواية حوارية أعلى المراتب #1 أدب #1 نسائي #1 باريس #1 شعر #1عشوائي الأشعار الموجودة في الداخل ملكي 100/100