Part 02

1K 67 1
                                    

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هاد البارت 2 تبع الرواية نزلتوا بعد البارت 3
لانو صار فيه مشكلة و اللغة صارت غريبة
لهيك بتمنى من الكل يعذرني على هاد الخطأ
وهلأ بتمنى من الكل قراءة ممتعة
لاتنسو تعملوا كومنت و نجمة حلوين مثلك يا قارء ⭐
.
.
.
.
.
.
.
کْلَ آلَآشُيَآء آلَجّمًيَلَةّ آبًتٌدٍأتٌ مًنِکْيَ وٌ آنِتٌهّتٌ عٌنِدٍکْيَ
.
.
.
.
.
.
قبلتيه، نعم لقد قبلتيه ياغبية ما الذي قمتي بفعله
والآن ما الذي سوف يفعله لي لان ردة فعله الفوق كانت باردة
مثلا هل سيضربني او يخطفني و بعد ذلك سيجلدني ثم يقتلني
او يمكنه ان يقطعني لاطراف و يرميني للكلاب
يا لكي من غبية مارلينا، لماذا تقبلين الرجل؟

مارلينا ابنتي اين شردتي!؟
تحدث ابي الجالس امامي مباشرة مقاطعا تفكيري حول مصيري مستغربا من شرودي لانني لا اشرد بالعادة على مائدة الاكل
رفعت عيناي مناظرة كل الملتفين حول الطاولة اذ بي عينان السيد جيون تناظرني و كانها ستخترقني
لماذا يناظرني بهذه الطريقة
و لماذا يبدو مثير بتلك النظرة الباردة التي تكسو ملامح وجهه الساكنة بدون اي تعبير انه حقا شخص وسيم لا للكذب
هل اطلت النظر فيه بعد ما اخبرت نفسي ان اتجنب
نظراته اكثر شيء.... احتاج طبيب..... ركزي

انهينا تناول العشاء و قمنا بتوديع السيد جيون
للآن و قد مر على ذهابه حوالي النصف ساعة مازلت افكر في فعلتي
ما الذي كنت افكر فيه عندما اخذت تلك الخطوة
وجذبته من عنقه مقبلة اياه بكل قوة
كما ان ردة فعله كانت غريبة و باردة بعض الشيء
وكأنه لم يهتم، لكن شفتاه كانت تستحق ان اخاطر
لتقبيلها لانها لذيذة

Flash back:

جذبته من رقبته مقبلة اياه بكل قوة لم يلبث ثواني حتى
شعرت بشفتيه تتحرك بانسياب تام مع شفتاي
لقد بادلني القبلة!
هل يوجد خلل بعقله اليس من المفروض ان يدفعني بعيدا
عنه صارخا في وجهي بغضب
لكن الآن دعوني استمتع بمذاق شفتيه
لا اظن ان القهوة اذا لمست شفتيه ستبقى مرة على حالها
مذاقها حلو كالنبيذ و به ذوق سجائر النعناع
وااو اللعنة انه حقا محترف تقبيل
مهلا مهلا مهلا هل انجرفت في تقبيله و مستمتعة بذلك ايضا
لا مارلينا قومي بدفعه بعيدا عنكي
لماذا لا اريد
بدأت يداه تتحرك باتجاه خصري لامساكه ووهاهو لسانه ذا يريد التجول داخل ثغري لكنني دفعته في آخر دقيقة
و فور ابتعاده قمت باغماض عيناي لاتجنب رؤية ردة فعله بعد تهوري
لكنني شعرت بانفاسه الساخنة تضرب افتراق شفتي

لماذا بادلتني فعلتي المتهورة
تحدثت و مازالت عيناي مغلقة، كما ان صوت لهاثي هو الشيء الوحيد الذي يسمع الآن في الحمام

الم تقم باخباري انك تكره جنسنا و لا تتحملهم لماذا لم تدفعني من الأول
تحدثت ثانية و للآن لم اسمع اي ردة فعل منه فقادني الفضول الى فتح عيناي و لما فتحتهما قابلتني هيئته القريبة مني
و عيناه التي مازالت مثبتة على شفتي التي مازالت مغطاة بلعابه و هذا ما زادها لمعان و المنظر اعجبه على ما اظن

I want you to me Où les histoires vivent. Découvrez maintenant