Part 06

1.1K 65 69
                                    


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
آلَبًآرتٌ آلَسِآدٍسِ: سِلَبً مًنِيَ وٌعٌيَيَ
.
.
.
.
.
.
.
.
کْنِتٌ أنِوٌيَ تٌقُبًيَلَ خِدٍهّآ
لَکْنِ سِحًر شُفُتٌيَهّآ جّذِبًنِيَ لَهّآ
وٌ مًآلَتٌ شُفُتٌيَ نِحًوٌ
خِآصّتٌهّآ
.
.
.
.
.
.
.
.
.
إستمتعوا بالبارت


















زاد السيد جيون من السرعة
و هدفه هو جعل السيارة تضيع طريقها

كان جد مرتاح و هو يقود و كأنه لا يتم تتبعنا

لقد قام بتقديم ناقل الحركة و زاد من السرعة
أضعاف، سنطير لو ضاعفها
قليلا بعد

أخرج رأسه ملقيا نظرة خاطفة
للخارج

إنتبه سيد جيون
صرخت بقفى صوتي واضعة يدي على
جهة قلبي
لأنه إنتبه بسرعة على
تلك السيارة

شاحنة كبيرة كانت أمامنا مباشرة
دور المقود و إتجه من خلفها آخذا من ذلك الزقاق
طريقا لنا

أنا الأخرى أخرجت رأسي من النافذة
لأتأكد ما إن كانوا خلفنا أو لا
اللعنة مازالوا

و لعنة الجحيم السابعة
من هؤلاء؟
نطقت بصراخ و ما زال رأسي خارج
النافذة

لأشعر بيد السيد جيون التي أمسكت خصري
جاذبة إياي للداخل

أدخلي و إجلسي
مكانك

أمرني بإلتزام مكاني

كيف تبدو مرتاح لهذه الدرجة؟
و ليس كأننا مراقبين
حدثته بصراخ فقط طفح كيلي منه

الرجل الذي يلاحقنا و السيارات أمامنا
لم تمنعه من خطف نظرة إتجاهي

نظرته كلنت مكهفرة منزعجة
من رفع صوتي عليه

ماذا؟
كان ردي بسيط على
نظراته

لكنه أعاد أنظاره للطريق غير
مجيبا لي
غروره فاق الحدود

السيارة أصبحت توازينا النافذة
كانت مغلقة لم نستطع رؤية شيء لكن،
السيد جيون قام بإلقاء غمزة
عليه ثم إنطلق
إنطلاقته جعلتني أرتد للأمام بقوة
يده من أمسكتني و أعادتني لمكاني

أمسكي نفسك
قام بإخباري ببساطة
وكأن قيادته تسمح لي بالتوازن

أنظر لقيادتك كيف هي
ثم جادلني بسبب عدم توازني

السيارة سبقتنا أصبحت مقابلة لنا و كادت
أن تتوقف لكن، السيد بجانبي
قام بلف المقود بإحترافية و مراوغته و
سلك طريقا آخرا بعيدا عنه

I want you to me Où les histoires vivent. Découvrez maintenant