كنت ازبط مكياجي اللي سويته العصر وانا ساهيه اتذكر وجهه ياسر القريب مني وخامل من النوم كان يشبهه القطاوه شعر كشه وعيون ناعسه وووو...
قاطع سرحاني يد ياسر اللي استقرت ع خصري " هلا!" تكلم وهو يتكى ع التسريحه " لي ساعه اناديك شفيك " كملت ميكبي وحطيت قلوس بريحه الكرز " م نتبهت وش كنت تقول " كان بيتكلم بس سكت وهو يحاول يميز الريحه " وش ذي كرز "هزيت راسي ب ايه
" تصدقين احب الكرز !" كنت برد بس دق الباب مره ثانيه اشرت له يفتح الباب راح ثواني وسمعت الصوت اللي يغيضني " ياسر خالتي قالتلي اقولك تنزل بسرعه" لفيت بسرعه ورحت ادف ياسر لجوا الغرفه " م تفهمين انتي م قلت لك لا تطلعين ذا الدور ولا كيف !!"
تكلمت وهي تضحك " اعصابك ولا شكلك م تثقين بزوجك ؟؟خايفه يتجدد حبه نحوي !" رديت وانا اقرب منها " حبيبتي لو اني م اثق فيه كان شلت عفشي ورحت بيت لحالنا انا م اثق في الثعابين اللي حوله" دخلت وقفلت الباب
ناظرت وجهه ياسر المتعجب " كل شوي تقصفين جبهتها او انك تعطينها رد يلجمها احسنتي " وقفت تعديل شعري " وش احسنتي مدرس لغتي انت " طلعت برا الغرفه بدون م اسمع جوابه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلنا واحنا ماسكين يد بعض دخلنا حوش البيت بابتسامه لجمال الجو نسمات هواء خفيفه مع النار
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان فيه ثنين واحد مكشوف والثاني محاط بالزجاج واللي كانوا متواجدين فيه ام ياسر واخواتها واحنا كنا قاعدين والنار بالنص ياسر كان واقف مع عيال عمه يتساعدون ويسولفون
