استيقظت في الصباح على صوت الخادمة"سيدي الصغير استيقظ جلالة الامبراطور يطلب حظورك إلى الفطور"
أعينه نصف مغلقة و نصفه العلوي على الأرض و قدميه على السرير و ثلاثة وسائد على الارض و الغطاء يغطي معدته و الباقي على الأرض و شعره الذي أصبح طويلا نسبيا مبعثر و متشابك
رين"امبراطور من؟...رأس الفحم المتحجر مجرد بارون"
بعدها فتح رين عينيه جيدا و تذكر ما الذي حدث
رين بعد أن أستقام"اهااااا تذكرت اذهبي سوف الحق بك بعد قليل"
الخادمة"لكن سيدي الصغير يجب أن اساعدك في الاستحمام"
رين"لا بأس يمكنك الذهاب سوف ألحق بك"
-بجدية ألا تشعر بالخجل من أن تطلب أن تساعدني في الاستحمام
الخادمة"حاضر سيدي الصغير"
رين"لكن قبل أن تذهبي جهزي ملابسي"
الخادمة و هي تنحني"حاضر سيدي الصغير أستأذنك"
و ذهبت خارجا و انا ايضا ذهبت إلى الحمام أغتسلت و عندما خرجت وجدت ملابس على السرير و الغرفة كانت منظمة اخذت الملابس و ارتديتها و كانت عبارة عن قميص احمر قاني و بنطال اسود و ربطة عنق سوداء عليها بروش بشكل تاج تتوسطه جوهرة حمراء و فوقها جاكيت قصير بلا أكمام(بالعراقي نسميه يَلَگ أما باقي الدول ما ادري اعذروني) و حذاء اسود
بعدها خرجت وفي هذه اللحظة أدرك رين أنه جاب العيد و بعد لحظات رأى جسم يقترب منه
أوليفر"علمت أنك احمق و سوف تنسى انك لا تعرف المكان"
رين"لست بحاجة إلى مساعدة منك يا رأس الفحم المتحجر"
أوليفر"حقا اذا أنا ذاهب"
-هل هو احمق أستطيع اللحاق به بكل سهولة
بمجرد أن تحرك اختفى بحث رين ب عينيه على طول المكان لكن لم يجد احد
رين"أيها اللعينننن"
أوليفر وهو لا زال مختفي"من اللعين يا كتلة الغبار القصير"
رين"من القصير أيها الفحم الغبي الذي لا يفكر من عقله بل من مؤخرته"
أوليفر و قد ظهر"من علمك هذا الكلام يا كتلة الغبار"
رين قد أستوعب الذي قاله
أنت تقرأ
امير لأمبراطوريتين
Fantasyولدت من جديد كأبن بارون عادي لكن في يوم أتت فاجعه لي لاكتشف اني امير لأمبراطوريتين الروايه مبنيه على حلم حلمته فما ادري اذا راح اكملها أو لا