فا قومت بسرعة اطمن عليهم هما كمان
وفي اللحظة دي
كانت صدمت عمري الي منستهاش
ولا هنسهاها ابدا
ودا لما شوفت هند صاحبتي مرمية علي الارض
والدم مغطي جسمها
فا جريت عليها
وفضلت اهز فيها
لكن...
للاسف هند ساعتها كانت فارقت الحياة
والي كان ع الارض جثتها الممزقة
فا فزعني منظرها
للكاتب : مَجهول
وجسمها مفيهوش حِتةَ سليمة
ولما فضلت اهز فيها
كانت تقريبا منتهية
فاافتكرتها ماتت
لكن...لما عنيها اتحركت
عرفت انها كان مغمي عليها
وفضلت اصرخ وانادي علي شيماء اختي
وفضلت ابص حواليا عشان
اشوف اختي جرالها اية
لغاية ما عيني جابت شخص قاعد في زاوية في الكوخ
ولما اتحققت من الشخص ده
لقيتها (اختي شيماء)
وشيماء في اللحظة دي
كانت قاعدة بثبات
ومش بتعيط ولا حاجة
فا جريت عليها وروحتلها استغيث بيها
أنت تقرأ
ليلة الدخلة الذهبية
Spiritual+18 روايه عن بنت صغيرة بعمر 11 سنه من عائله بسيطة وبدأت قصتها من المتنزهات الترفيهيه