الي حصل..ان هند رجعت متقيدة بحبل
ووراها واحد من الشباب اياهم
ولما الشاب دخل ولقانا لوحدنا
نادي علي الباقين
وفي اللحظة دى
كنت انا مستخبية في حضن شيماء
وعشان هند كانت في ايديهم
ابتدوا بيها هي
وشوفتهم بيعني وهما بيفترسوها....وبيقطعوا هدومها
وهجموا كلهم عليها زي الكلاب المسعورة
وبدئو...
ينهشوا
في جسدها
واعتدوا علي عذريتها...وبرائتها...
وطفولتها بكل وحشية
وشوفت بعيني هند وهي بتصرخ وتستغيث بيا انا واختي
اثناء ما كانت بين ايديهم...
وبيتقاسموها بينهم
بوحشية
فا فضلت اتحامي في اختي وادفس راسي في حضنها
لاني كنت عارفة... ومتاكدة
انهم بمجرد ما ينتهوا من هند
هيجي الدور عليا انا
واختي وهنلاقي نفس المصير
فا غمضت عنيا
وانا بصرخ بهستيريا
وبقول...
قولي للساحرة الطيبة تيجي
يا شيماء
وفضلت انادي
الحقينا يا ساحرة...غيثينا يا ساحرة
وفي اللحظة دي
شعرت بخبطة قوية علي راسي
غيبتني عن الوعي
وفوقت بعد فترة
لقيت صوت الصراخ سكت
فا بصيت حواليا
ملقتش حد من المجرمين اياهم
فا قولت يمكن الشباب المتحرشين هربوا؟
واول ما بدات استعيد الوعي
فضلت اتحسس جسمي
عشان اشوف جرالي ايه
والغريبة...
اني لما بصيت علي نفسي
لقيتني
( سليمة تماما )
وهدومي عليا زي منا
وكأن محدش لمسني
فا افتكرت شيماء اختي...
وهند صاحبتي
أنت تقرأ
ليلة الدخلة الذهبية
Spiritüel+18 روايه عن بنت صغيرة بعمر 11 سنه من عائله بسيطة وبدأت قصتها من المتنزهات الترفيهيه