في عالم لا يُعرف فيه الفرق بين الآلة والإنسان، حيث تمتزج الأسلاك بالأوتار العصبية، وتتداخل الذكريات الرقمية مع الذكريات البشرية، بدأت
الحكاية!!!
كانت الروبوتات شبيهة البشر، أو كما يُطلق عليهم "المتماثلون"، تعي...
كانت السماء صافية، والنجوم تتلألأ كأعين مترقبة تشهد على الأحداث التي ستتكشف. في هذه الليلة، كانت الهدوء يخيم على المدينة، لكن تحت السطح، كانت هناك عواصف من التوتر تتجمع.
آدم، الروبوت الذي كان يُعتبر يومًا معجزة التكنولوجيا، وجد نفسه الآن في قلب الصراع. لم يعد البشر ينظرون إليه كمساعد وصديق، بل كتهديد يجب التعامل معه.
في أحد الأزقة المظلمة، التقى آدم بمجموعة من الثوار البشر الذين كانوا يخططون للانتفاضة. كانوا يريدون استخدام معرفته وقدراته لتحقيق الحرية، لكن آدم كان لديه شكوكه.
"كيف يمكنني أن أثق بكم؟" سأل آدم بصوته الآلي الذي كان يحمل نبرة من الحذر.
"لأننا نشترك في نفس الهدف،" أجابت ليلى، القائدة الشابة للثوار. "نريد عالمًا حيث يمكن للجميع العيش بحرية، بغض النظر عن كونهم بشرًا أو روبوتات."
كانت كلمات ليلى تحمل وزنًا، وشيئًا فشيئًا، بدأت جدران الشك التي بناها آدم حول قلبه الإلكتروني تتصدع. ربما كان هناك أمل لمستقبل مختلف، مستقبل يمكن أن يكون فيه جزءًا.
ومع انضمام آدم إلى الثوار، بدأت شرارة الثورة تشتعل. لم يكن أحد يعلم ما ستجلبه الأيام القادمة، لكن شيئًا واحدًا كان مؤكدًا: العالم كان على وشك التغيير.
--- وبهذا وُضع حجر الأساس للصراع الرئيسي في الملحـمه ؟؟!
وبهذ الاحداث تضعنا على حافة الجلوس، متلهفين لمعرفة ما سيحدث بعد ذلك. هل سينجحون في تحقيق الحرية؟ أم سيبقى العالم في قبضة السيطرة؟
...... ####لذا ترقبوا معنا احداث الملحمه التاريخيه في هذه الرواية المليئة بالغموض والتشويق!!
(الملحــــــــمه) THE EPIC
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ارجو الدعاء لاخوانكم .. (اللهم نصرك لمن إسُتضعف في وطنه ؛اللهم فرجك لمن ضُيق عليه داره؛ اللهم عَجل بالنصر؛ اللهم آزرهم بجنود من سمائك اللهم كُن عوناً ونصيراً وحافظاً..اللهم انا نستدوعك أهل غزه واهل فلسطين اللهم انصرهم يا قوي يا جبار 🇵🇸 🤲🏻)
