b2

264 13 1
                                    

أستيقظت في أليوم ألتالي وتذكرت ماحدث ليلة أمس حسناً أعتقد بأن علي شكره أستقمت من مكاني وتوجهت للحمام أستحميت وخرجت أرتديت ملابسي وجعلت شعري منسدل ورششت بعض ألعطر ونزلت الأسفل
ألملابس

أأخذت مفاتيح ألسيارة كانت على ألمنضدة أخذتها وخرجت ركبت ألسيارة وأنطلقت بأقصى سرعتي للجامعة حينما وصلت ذهبت للكراج وضعت سيارتي هُناك ولكن لم أره أو أرىٰ ألسيارة ألتي أتىٰ بها أو بالاحرى نسيت شكلها فأنا دائماً ما أنسى ألاشياء كالوجوه والاسماء والاش...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أأخذت مفاتيح ألسيارة كانت على ألمنضدة أخذتها وخرجت ركبت ألسيارة وأنطلقت بأقصى سرعتي للجامعة حينما وصلت ذهبت للكراج وضعت سيارتي هُناك ولكن لم أره أو أرىٰ ألسيارة ألتي أتىٰ بها أو بالاحرى نسيت شكلها فأنا دائماً ما أنسى ألاشياء كالوجوه والاسماء والاشياء وغيرها ألمُهم ذهبتُ للجامعة وعندما دخلت ذهبت مُباشرة للمكتبة أخذت كتاب وبدأت بقرائته كان جميل أعني يتحدث عن ألقتل وغيرها أحبُ هَكذا أشياء قاطع قرائتي صوت شخص يقول
/:ماذا تقرأين؟
نظرت لورائي وكان كرولو لوسيلڤر أستقمت من مكاني وقلتُ له
أيما: لا أعلم رأيت غلافه أعجبني وأخذتهه وبدأت بقرائتهه
كرولو: ليس عليكِ ألحصول على كل شئ غلافه جميل فبعض ألاغلفة خُدعة... لا أقصد ألكُتبَ
أيما: حسناً أنه مجرد كِتاب لذا لايهُم
تجاهل كلامي وأستدار قاصد ألخروج ذهبتُ ورأهه
أيما: شُكراً لكَ علىٰ مُساعدتي ليلة أمس
كرولو: فعلت مايجب فعله
أيما: حسناً ماذا حدث للشَخص؟
كرولو: قتلته
أيما: عفواً؟؟
كرولو: أتريدين رؤيه جثته؟؟
أيما: حسناً
كنتُ أضن بأنه يمزح معي لذا تماشيت معه
كرولو: ستتأخرين على درسكِ هيا
أيما: حسناً
ذهبتُ للقسم وجلستُ مكاني ولكن لم أرىٰ جيو أين هي ياترى؟ دَخل ألدكتور وبدأت ألمُحاضرة كانت مُملة جداً ألاهي متى تنتهي
بعد ساعتين**
أنتهت ألمُحاضرة وأستقمت من مكاني وأنا  مُتشنجة خَرجت خارج ألقسم وأتصلت بجيو
أيما: أوي جيو أين أنتِ؟
جيو: صحيح لن أأتي أليوم لذا أدرسي وحدكِ
أيما: واللعنة لماذا؟؟
جيو: أشعر بالنعاس
أيما: أللعنة عليكِ جيو أذهبي للجحيم
أغلقت ألهاتف وذهبتُ للمكتبة فلا مكان أذهب أليه طالما جيو ليست هُنا أخرجت كتاب وبدأت بقرأتهه كنتُ مُنغمسة جداً بالقرائة لقد كان جميل وحماسي جداً لذا أنغمست بالقرائة ولم أحس بأي شئ فدائماً ما تنقلني ألكُتب ألى عالمً أخر بقيت أقرء ألكتاب حتى أنتهىٰ ألدوام فليس لدي أليوم غير مُحاضرة واحدة ذهبتُ للكراج وكنت على وشك ركوب سيارتي ولكن أوقفني صوت أحدهم
/:ألن تري ألجثة؟
ألتفت ورائي وكان كرولو
أيما: هل أنتَ جاد؟؟
كرولو: وهل تريني أمزح؟
شعرتُ بالخوف لا أنكر ذَلك وشعرتُ بتردد
أيما: لا أعتقد بأني أريد ألذهاب
كرولو: حسناً أذن سأذهب
ذهب هو وأنا بقيت في مكاني في حيرة من أمري ضننت حقاً بأنه يمزح تجاهلت ألامر وركبت ألسيارة وأنطلقت متوجهه للمنزل عندما وصلت صعدت غرفتي أخذتُ ملابس مُريحة وتوجهت للحمام أخذت حمام بارد وعندما أنتهيت ذهبتُ للنوم
ألملابس

 لا أقصد ألكُتبَ أيما: حسناً أنه مجرد كِتاب لذا لايهُم تجاهل كلامي وأستدار قاصد ألخروج ذهبتُ ورأههأيما: شُكراً لكَ علىٰ مُساعدتي ليلة أمس كرولو: فعلت مايجب فعلهأيما: حسناً ماذا حدث للشَخص؟ كرولو: قتلته أيما: عفواً؟؟ كرولو: أتريدين رؤيه جثته؟؟ أيما...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ذهبت لسرير وغطيت بنوم عميق










أعتذر ألبارت قصير بس تعبانة أتمنى يعجبكم

لِما أنا من بَين ألمَلايين؟؟ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن