روايه جديده 💗
أستمتعو💗
و متنسوش الڤوت و علقو بين الفقرات فضلاً 💗
_____________________
سنة 1890 حيث كانت كوريا الجنوبية تحت حكم عائلة جيون التي ساهمت في ازدهار الدولة بأكملها و أدت في جعل الدولة تمر في ثروة صناعية كبرى وتزدهر الحياة لسكان هذه الدولة بعد ما شهد و خسائر فادحة بعد نهاية الحرب مع كوريا الشمالية و هاهي تبتسم لهم الحياة بعدما تولت عائلة جيون السلطة
وفي قرية سوفولك الصغيرة ذو المنازل الخشبية الملونة باللون القرمزي و في شوارعها الجانبية المتميزة بأشكال متنوعة من الأزهار اللطيفة و الجميلة لكن يمكنك ملاحظة كيف أن زهرة الأستر تسود أكثر لتأكد أن أصحاب القرية في أيام شهر سبتمبر حيث أواخر الصيف و بداية الخريف حيث الجو هادئ ومريح
و بالضبط في تلك القرية يخرج شاحب البشرة من منزل ذو الهياكل الخشبية ببدلة سوداء بسيطة للناظرين لكن هي أنقى ما يملك و رغم بساطتها لكنه يبدو فاتنا بها مع شعره الأشقر فهذا التباين بينهما يزيد إظهار مدى نقاء بشرته ليتضح حبات النمش التي تتناثر علي وجنتيه لتجعل كل من يراه يتمتم ب "فاتن "فهي أقل كلمة تصف ما يروه من إبداع الخالق في هذا المخلوق وعينيه الهلاليتين اللامعة كونه و أخيرا سيذهب للعمل حتى يجني لقمة العيش لنفسه و لجدته التي تركها تتمنى له كل الحظ مقبلا جبينها وهو يتمنى الحظ لنفسه أيضا رغم أنه لا يعلم بدوره طبيعة العمل هو فقط سمع البارحه أخبار أن أحد أحفاد العائلة الملكية انتقل للعيش في القصر الضخم القريب نوعا ما من القرية و هو بحاجة للعديد من العمال لخدمة القصر الضخم رغم أنه تخيفه فكرة أنهم بحاجة لعمال ذو بنية جسدية ضخمة وهو جسده ضئيل جدا بمقارنة شخص في العشرين من عمره لكن مع ذلك قرر أن يذهب ليمتحن حظه هذه المرة
وفي طريقه إلتقى بصديقه ذو الأكتاف العريضة الأكبر منه بخمس سنوات كما كان مخطط فهو أيضا بحاجة للعمل قد لا يكون في أمس الحاجة كالأشقر لكن يظل بحاجة إلى عمل يعيل به نفسه و منذ لقائهم لم يتوقف جين في نصح الأشقر على أنه يجب أن يتحكم في توتره و لا يجعله يسيطر عليه كونه كان يحك يديه بقسوة و هذه عادة جيمين كل ما توتر أو خجل يحك يديه حتى يصبح بها الحال تنزف دما أحيانا لذا قام جين بإشباك أيديهم مع بعضهم بطريقة لطيفة جعلت جيمين يبتسم ممتنا لهيونغه الوحيد الذي بادله بإبتسامة عريضة و هو يتخبط في دواخله على لطافة طفله كما يسميه
أنت تقرأ
𝐌𝐲 𝐒𝐞𝐫𝐯𝐚𝐧𝐭|𝐣𝐢𝐤𝐨𝐨𝐤
Fanfiction[مكتمله] بارك جيمين بين ليله و ضحاها يجد نفسه خادمًا في قصر جيون جونغكوك الذي يهابه كل من مرّ بجانبه أو حطت أعينهم عليّه المهيمن : جيون جونغكوك محوله ✅ الكاتبه الأصليه @MalakSaid11✅