"خنجر مسموم"

63 6 0
                                    


كيف حالكم يا فرولات أتمنى تكون احوالكم بخير❤
أود اعلامكم بأنني قررت أن انشر تسريبات للرواية واسم لحساب في نهايت لبارت
أتمنى أن لكل من يقرأ رواية أن يضع تعليقا جميلا مثلكم فليس هناك أي تفاعل وهذا لا يشجعني 😭
_________________________________________

كيف حالكم يا فرولات أتمنى تكون احوالكم بخير❤أود اعلامكم بأنني قررت أن انشر تسريبات للرواية واسم لحساب في نهايت لبارت أتمنى أن لكل من يقرأ رواية أن يضع تعليقا جميلا مثلكم فليس هناك أي تفاعل وهذا لا يشجعني 😭_________________________________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ساعة قبل الحفلة :

تستيقظ بطلتنا على صوت المنبه حملت الهاتف لتنصدم من الوقت المتبقي للحفلة وكم من اتصال وردها فيجب عليها ان تكون في المقر للانطلاق للعملية
نهضت بكل سرعتها لتجهيز نفسها استحمت بسرعة وسرحت شعرها و ارتدت فستان اسود طويل بشق يصل حتى منتصف فخذها وجعلت شعرها الناعم منسدل للوراء على طول ضهرها

و بعدها انطلقت بسيارتها البورش 911 بسرعة حارقة للمقر فلقد تبقى عشرون دقيقة على موعد الحفلة بعد إجتماعها بالكل ولم تكف بالشجار مع لوكس الذي يستغل كل فرصة لحرق دمهم
.......

بعد وصولهم تفرق كل واحد منهم لمهمته بدون لفت الانظار بعد مرور عشر دقائق من دخول الفريق بإستثناء بطلتنا التي ضلت بعدهم كي تشرف بدوخلها للحفلة متنكرة بشخصية المشهورة صابرينا كاربنتر بسبب الشبه الذي بينهم لن يشك احد بها لاسيما بعد تولي لفريق لأمر لفتاة واخذ الدعوة لخاصة منها لدخول لحفل
خرجت جميلتنا من السيارة عند وضعها لرجلها الثانية خارج السيارة اجتمع حولها كل المصورين و الصحافة و اتجهت جميع الاضواء لها لكن الحراسها تولي امرهم و ابعادو الجميع عنها . كانت تقرع بكعبها على السجادة الحمراء و تتمايل بجسدها مثل عارضات الازياء فتح باب القاعة لتدخل بهالتها الفخمة و هي رافعة رأسها للسماء بكل تعجرف و تكبر و كأنها لا تمشي معهم على نفس الارض توجهت جميع انظار الرجال الشهوانية و انظار النساء الحسودة الحارقة بنار الغيرة تقدمت لتجلس بطاولة مخصصة لها وحدها و بكونها اهم شخصيات الحفلة تقدم منها مساعد صاحب الحفل ليرحب بها لكنها لم تعره اي اهتمام لانه ليس مهم بالنسبة لها حاولت فقط سحب الكلام منه بشأن متى سيأتي الوزير و عرفها على بعض المعازيم من رجال اعمال صالحين و فاسدين الذي كانت تعلم بشأنهم قبل مجيئها لأخد حذرها و تدابيرها الأمنية

لكن فجأة انطفأت الاضواء مس الشك عقب اوليفيا لان هذا لم يكن من خطتهم لكن توجه الضوء نحو الباب لينفتح ببطأ ليدخل شخص تعرفه اوليفيا ملامحه ليست غريبة عنها هي تعرفه لكن لا اتذكر اين اتضحت لها الرؤية الان جيدا عندما اقترب اكثر من الساحة و عاد الضوء منير كما كان في جميع انحاء القاعة انه
إنه السيد كريستيان سوردينار ألم يلغي مجيئه
Flash back :

MY OBSESSION حيث تعيش القصص. اكتشف الآن