part 12

63 3 4
                                    

اوك حسب رايي التشويق سيبدأ الان ...شكرا لكل من قرا الرواية
احبكم كتير💜💜😊
اوك ....
اتجهت آريا الى المقر و بدات تبحث في امر هيو سون...حسب المعلومات لم يقم باي فعل شنيع او جرم ...لكن السؤال هنا لماذا يتهم جونكوك بقتل أخيه...مؤكد ان هناك عنصر مخفي في الموضوع و عليها مساعدته في اكتشاف الامر

آريا : 444 تعال الى هنا
444: حاضر
آريا: جهز لي الطاقم لدينا مهمة
444: حاضر




°°°°°°°°°°°°♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

في المساء
استيقضت ميكي من نومها لتجد امها نائمة بجانبها و آثار السهر واضحة على وجهها
ميكي: آه امي هل انت بخير
ايما: هااا صغيرتي هل تشعرين بتحسن
ميكي: انا بخير امي ماذا تفعلين هنا ؟
ايما: ماذا؟ الا تريدين من امك ان تعتني بك ؟
ميكي نافية برأسها: لالا لم اقصد بالعكس لكن ماذا عن التصوير
ايما: اعتزلت العمل
ميكي: لماذا ؟
ايما: اممم في الواقع لدي اميرة صغيرة علي الاعتناء بها ليس بيدي حيلة
ميكي: ماذا!!!!! حقا امي ؟!
ايما و هي تربت على شعر ميكي: سابقى بجانبك الى الابد صغيرتي لا تخافي 😊❤
اوك لنتركهما معا ....تسريع الأحداث
بعد اسبوع .....
تستيقظ آريا كالعادة لكنها لم تجد يوري بجانبها ..فهي في منزل يونغي و لا تزال في غيبوبة مؤقتة ربما تستيقظ بعد يوم او اثنان ..لكن هذا لم يمنعها من زيارتها لها كل يوم ...
قامت بطلتنا بروتينها و أفطرت و اتجهت الى عملها
ملابسها

و في نفس الوقت يستيقظ يونغي و يتجه إلى غرفة يوري ليبدل السيروم المعلق و بدا يربت على شعرها

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

و في نفس الوقت يستيقظ يونغي و يتجه إلى غرفة يوري ليبدل السيروم المعلق و بدا يربت على شعرها ...
يونغي: يا لك من صغيرة مزعجة .... كيف لك ان تجعلينني افكر فيك هكذا ... كم افتقدت لعبك و كلامك و نشاطك ... و اعدك ان اتزوجك فور استيقاظك
جونكوك على الهاتف: اين انت ؟
يونغي: في المنزل
جونكوك: ماذا تفعل ؟
يونغي: اعتني بزوجتي
جونكوك: متى تزوجت هههه
يونغي: ماذا تريد ؟ ليس لدي وقت
جونكوك في نفسه " اشعر كاني لا اعرفه لما يبدو صارما و جدي هكذا ... يبدو أن يوري غيرته ...": آه حسنا انتبه لنفسك
يونغي: اسف لاني لا استطيع القدوم اليوم ...
جونكوك و هو يضحك: لا عليك اخي اعرف ظروفك ....
فجاة استيقظت يوري من نومها الطويل و هي تبكي ( كابوس )
يونغي: يوري هل تتالمين هل انت بخير ؟
يوري و هي تقلب يونغي و تعانقه: يونغيييييي ضننت انك مت لقد كان كابوس مرعب جدا ...
عانقها يونغي و هو يحاول تهداتها: هششش صغيرتي انا هنا لا تتعبي نفسك
يوري بخجل: اوه اسفة على التطفل
جذبها يونغي من خصرها و قال بصوت عميق : لا اريد من فتاتي ان تعتذر على شيء احبه افعلي بي ما شئتي انا ملكك من الان ...
يوري و قد احمرت وجنتاها بالخجل : ممماذا لكن ....انا ....
لم تكمل كلامها حتى خطف منها الاخر قبلة كانت كافية لاغمائها
ضحك يونغي على ظرافتها هامسا لها: ارتاحي حبيبتي...







الموت لكم Où les histoires vivent. Découvrez maintenant