هجينه في مدرسه عيال

3

للتذكير
وهي طالعه أنصدمت بجسد ضخم وصلب وطاحت فوقه وهي شوي وتبكي من ألم جبهتها اعتدلت بجلستها فوقه فتحت عيونها وهي تحس بشي صلب وكبير مره تحتها ناضرت وأستوعبت عبدالعزيز الي صاير تحتها......

_______________________________________

عز

بعد ماراحو الشباب رحت لغرفتي غيرت ملابسي ونزلت أكل شي سمعت صوت بالمطبخ رحت بأستغراب مين صاحي والساعه 12.؟

جيت أدخل بسرعه، بس في شي أنصدم فيني بقوه، خلاني أطيح وهو فوقي، فتحت عيوني بألم ، أنصدمت من ألي أشوفه ، كتله من ألبياض وجسم منحوت وصافي ، شد أستغرابي أن عندها ذيل منفوش طالعت في عيونها استغربت أكثر عيونها مثل القطه البؤبؤ حاد مره ،،. مدري وين أحس نفسي شايف هالعيون، ، أنصدمت لما عرفت أن هاذا الخادم من شعره الأبيض وعيونه الي مثل القطه ، أرتسمت على ملامحه أبتسامه أستهزاء وهو يتفحص كتله الأنوثه ألي فوقه،،

للحضه حسيت بأثاره من منضرها ، قامت هي بسرعه مني وركضت للمطبخ ، قمت وركضت وراها ، أول مادخلت المطبخ حسيت بشي ضرب راسي بقوه وطحت بالأرض ، غوشت عيوني ومعاد حسيت بشي ،،،،

عند بطلتنا ألي قلبها راح يشق صدرها ويطلع قد مايدق سريع، بنفسها "مات..ألا مات مات وش أسوي ياربي انا غبيه لالا يستاهل من قاله يفهي على جسمي كذا ، الحين مين الغبي بالله،، خلي أروح أعالجه ،، أففف من وين طلعت لي انت الثاني "" شالته على كتفها، بس ماقدرت، لأنه ثقيل مره عليها ، مسكت كتوفه وقعدت تسحب فيه ، أخيرا وصلت للطابق ، ألثاني تنهدت وهي تشوف ألدرج مليان دم وهو أبيض ياليل وراها تنضيف يكسر الضهر ،

وقفت تطقطق ، عضام رقبتها وضهرها،، بعد ما رمته على السرير ، سحبت كرسي التسريحه ، وجلست عليه ، غمضت عيونها وصارت تشع بالأخضر مثل لما عالجت جوان علامه على جبهتها مضيئه وشعرها طاير بخفيف،،

سكرت باب غرفته ، وطلعت جابت أسفنجه من المطبخ ، ماكان في شي تمسح فيه، مسحت الدم بسرعه ، وكبت الأسفنجه في الزباله ، طلعت وركضت لغرفتها ، دخلت وقفلت الباب ، التوبه أذا طلعت كذا مرة ثانية، أرتجف جسمها من بروده الغرفه، ركضت ونطت جنب جوان تغطت ونامت..

_____________________________________

صحى عز
استغرب وضعه يحاول يتذكر أمس وش صار، يتذكر بس لما راحو ربعه وصعد لغرفته ، مايتذكر ألباقي، ما أهتم كثير قام وغير ملابسه ونزل تحت على الفطور

صحت جود وجوان بنفس الوقت قامت جود شالت جوان ملت لها ألبانيو مويا دافيه ، وخلت بط وسفينه ، وخلت ريحه ألورد، ودخلت معاها ، قعدو يلعبون بالفقاقيع ،،