What the hell did we do?

261 31 52
                                    

الفصل الثالث

----------

ماذا بحق الجحيم فعلنا؟

----------

فوت 30 .
كومنت 30 .

----------

**اليوم الأول**

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

**اليوم الأول**

لم يكن تايهيونغ يعرف بالضبط ما هو شعوره حيال ما حدث، وحقيقة أنه قبل مقابلة جونغكوك جعلته يشعر ببعض الارتباك والارتباك، لذلك قرر عدم إخبار جيمين أو أي شخص آخر بأنه على وشك مقابلته.

كان يعلم أن جيمين سيقتله عندما يكتشف ذلك، لكنه فضل أن يفهم سبب قبوله للدعوة، ولماذا شعر بالانجذاب إليه، وكان بحاجة إلى القيام بذلك بمفرده.

على أي حال، كان تايهيونغ يحب أن يعتقد أنه كان فضوليًا أكثر من أي شيء آخر، ومجرد معرفة أن جونغكوك لم يتبق له سوى بضعة أيام في سيول، جعله متحمسًا أكثر لمقابلته.

لقد أراد معرفة سبب حرص جونغكوك على أن يصبح صديقه، خاصة خلال لحظاته الأخيرة في سيول، وهو أسوأ توقيت ممكن لولادة صداقة جديدة.

علاوة على ذلك، كان تغيير المشهد هو بالضبط ما يحتاجه تايهيونغ.

كان يرتدي قميصًا بياقة بيضاء، وبنطلون تشينو بنيًا بسيطًا، ومعطفًا رماديًا عاديًا. لم يخبره جونغكوك بالضبط إلى أين يتجهان، لكنه أخبره في منتصف النهار أنه كان هناك تغيير في الخطط وأراد أن يُظهر لتايهيونغ شيئًا ما، لذلك، بدلاً من الاجتماع في الساعة 5 مساءً، كان من المقرر أن يلتقيا في 8.

نظر إلى نفسه في المرآة، وهو يشعر بخيبة أمل بعض الشيء لأن والدته لم تزوره منذ فترة لتعطيه رأيًا. التقط صورة سريعة وأرسلها لها، دون تعليق. كانت عائلته تعيش في مدينة مختلفة، لكن والدة تايهيونغ كانت تزوره على الأقل كل أسبوعين للتأكد من أن ابنها بخير وسعيد.

في البداية، عندما انتقل إلى سيول، كانت والدته تعيش معه، لأنه كان لا يزال صغيرًا ولم تكن السيدة كيم قادرة على الابتعاد عن ابنها الثمين، ولكن مع مرور الوقت، كان عليها العودة تدريجيًا إلى منزلها، لرعاية أعمال عائلتها.

SHADES OF PURPLEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن