"قتلت اشباهك الاربعون لتبقي مميزه بهذا الكون..."
★ ☆
_____________________________08:00ص
تتقلب باحضانه بانزعاج لتفتح اعينها لترى جسده العاري لتأخذ ثواني لتتذكر كل شي لتشتد على احضتانه لينظر اليها
'هل سوف تبكي'
لتظهر ابتسامتها لتنطق بضحك
"لا استطيع الحراك"
"اعلم"
قال بغرور لتضربه بصدره بغيظ ليقف ليحملها بدون جهد يذكر يتجه بها الى الملحاض ليضعها بحوض الاستحمام ويجلس خلفها"هل اعجبت خدمتنا انستي"
"لا اصدق تقول لي انستي و من ساعه كنت تضاحعني مثل الهمجي"
لم تستطيع كبح ضحكاتها لياتيها صوته العميق
"لا يبدو اني ابليت حسنا"
"نعم لا بأس بك"
لينطق بخبث
"صراخك باسمي البارحه يشهد على ذلك"
"ليتك تخلع لسانك مع تهذيبك وسروالك الداخلي"
ليضرب مؤخرتها المسكينه لينطق
"ما رايك بجوله اخرى"
"كنت على وشك اخبارك، انتصابك سوف يخترق مؤخرتي"
ليحسس على فخذيها المكشوف بانامله ليهمس باذنها ليقشعر بدنها
"اعذري قضيبي المتهور سيدتي فهو معتاد التصويب على اهدافه"
للمره الثانيه لم تستطيع كبح ضحكاتها لينطق بعد وقت لا بأس به
"ما رايك بمضاجعه بلمرحاض"
لتحرك راسها موافقه ليخرجها من حوض الاستحمام ليضعها امام المرءه لتحيط يديها عنقه لتقترب من شفتيه تقبله بسطحيه لينتهي الامر بهم بلفراش نائمين بعمق
12:00ص
ليدخل الى ذلك القصر الكبير منادي باسمه
"تاااااي اين انت"
لم ياتيه الرد
'معقوله يكون مازال نائم'
ليقطع خطواته الى غرفته ليفتح الباب بدون سابق انذار
لا لا ليس مجددا لماذا يحصل هذا معي يا الهي
ناظرت قدميهم العاريه بصمت مؤلم لياتي لي طيف الماضي لطالما حاولت تجاوزهكنت سعيد للغايه بدخولي الى منزلي الخاص بلغابه لاضع اكياس الطعام على الطاوله انادي باسم محبب على قلبي
"سوهي حبيبتي اين انتي"
لم ياتيه رد
'لا باس تزال متعبه'
لاخذ بخطواتي ناحيه غرفه نومي لانتطق بسعاده
"صباح الخير حبي...بتي"
لم اتهنى بجملتي لطالما احببتك و رفض لمسك اعتنيت بكي لاشعر بنهر هائج عند عيني طلقه اثنان ثلاثه وصرخاتها اصبحت هي ما تسمع بذلك المنزل الهادئ
لتنطق بخوف
"جيون اانا"
"اصمتي ايتها العاهره"
لست كمن صوف يطلق على حبيبته الخائنه برصاص افرغه بجسدها العاري امامي الذي لم اتهنى ولو بلحظه به كنت اكبح نفسي عنهالاخذ بخطواتي اتمشى بين الاشجار مشهد اقدامهم العاريه كا الحلم بل كابوس بنسبى لي
"لقد ضاجعت عاهر اخر لقد ضاجعته الذي حملتها بين اضلعي و داخل اعمق نقطه بقلبي كان سبب لقتله"'هي يجب ان اتجاوز الماضي'
ليفتح اعينه بانزعاج واضح ليلمح جيون يقف عند باب الغرفه ليرجع راسه مره اخرى لحظات وهاهو يلتقط سرواله الداخي يرتديه يغطي جسد فيولينا جيده
لينطق بقلق
"هل انت بخير جنغكوك هي فل نخرج من هنا"
"لا بأس تايهيونغ انا بخير"
لياخذه الى خارج غرفته ومازال بسرواله الداخلي
لينطق جيون بمرح
"اخبرني من هذه الفتاه"
"مرحبا جنغكوكو"
مهلا مهلا استطيع القول ان فم جيون اصبح يلامس ارضيه الصالون الان كيف فيولينا تقف امامه بتيشرد تايهيونغ الذي يصل الى نصف فخذيها و شورت الى ركبتيها وكانت تشاركه السرير لينظر الى تاي يحاول استيعاب اي شئ
"لا تنصدم هكذا كنا ثملين"
ليهمهم بتفهم ولكنه شك في الامر
'كيف كنا ثملين وتاي لا يأثر به النبيذ'
لينظر الى فيولينا بخبث
"ما رايك به بلسرير"
لتلمح ابتسامه تاي الخبيثه ايضا لتنزل راسها بخجل شديد لم تلاحظ شده ليدها ليوقعها بين فخذيه العاريان لتضربه بمعدته ولكنه لم يتأثر
"اشبعي فضوله فيولتي"
ليهمس بجانب اذنها ليقشعر بدنها بين يديه
-يتبع-
أنت تقرأ
'فتاتي'
Actionخلف كل باب بدايه جديده وراء كل عتمه هناك ضوء "لا اعلم من اين اتيتي ولكني سعيد بهذا" "اشكرك" فصول القصه قصيره اتمنى ان تنال اعجابكم البطل: كيم تايهيونغ البطله: مين فيولينا