هيه في حيره من امرها
فقرائتها لقصص ساديه يثرها
فيفيض نهر بين رجليها
تخاف من افكارها فتغرس اصبعها في ينبوع مائها
تداعبه و تقرا
وتتخيل و تتلوى
و في النهايه تصل نشوتها باطراف اناملها
ثم تتذوقها
و تخاف عله نفسها من افكارهاو تسمع طيفا يهمس، لا تخافي
فانتي طبيعيه والساديه هيه شيء طبيعي
فمارسيها