في عهد العصر الفيكتوري ،
كانت هناك حلوى نادرة تُعرف بإسم
"حبة الكاراميل"
لكنها ليست ب حبة كاراميل عادية كما يظن البعض من إسمها ،
كانت هذه الحبة الفريدة تُعتقد أنها تمتلك قدرة خارقة على مسح الذكريات وتعويضها بذكريات جديدة ......
{أيُّها المارّ في روايتي ستصادف الكثير من العجائب بها ، أشياء منها تزعم ومنها لا لو أردت إكمال طريقك آخذا بيدي ؛ أنعش قلبَ نجمتي المنطفئة أسفل كتابتي ل تكمل بهذا الخيال 🌠}
. . . . . .
تدور القصة حول شاب وسيم يدعى بارك جيمين ، الذي اكتشف حبة الكاراميل بالصدفة في قاعة رائعة بإحدى قصور العائلة الضخمة. في أحد الأيام ، بينما كان يتجول في قاعة القصر ، وجد حبة الكاراميل المنثورة على الأرض . بمجرد أن أخذت تدور في يده ، شعر بموجة من الراحة العميقة تملأ قلبه .
انقضى بضعة أيام ، وفي إحدى الليالي المظلمة ، تفاجأ جيمين بالإحساس بقوة غريبة تتسلل إلى عقله . بدأ يشاهد ذكريات مختلفة تظهر في ذهنه ، كان يشعر و كأنه يعيش حياة شخص آخر تمامًا.
حيث تبين له أن حبة الكاراميل قد أدخلته في عوالم موازية حيث يعيش حياة بديلة في كل مرة ياكل فيها من تلك الحبة . ومع كل تجربة جديدة ، ازداد ثراءًا من الذكريات والخبرات المتنوعة ، مما جعله يكتسب نظرة مختلفة عن الحياة وتقدير أعمق لقيمة الذاكرة والتجارب الفريدة التي تشكلنا وتعبر عنا كأشخاص .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.