ها انا اكتب وقد مرت الايام وانطوى زمن الطفولة ومعهُ زمن المراهقةـ ها انا اكتب ـ وقد اصبحـــت
آمـ❤ـ _ عبدالله _ وتحملت زوجاً وولداً.... ولكن للاسف....؟!
مازلت تلك الطفلة التي لم يغير الزماان منها غير شكلها لم يغير كثر بكائها وزعلها لاتفه الامور وحجتها لامها وابيها....
نعم احتاجكِ عائلتي احتاج لحظاتنا السعيده احتاج ان اعود كما كنت في السابق.....
في جناح امي وابي لا يزعلني احد ولا يقهرني
ولا يتهموني بالكبر...
نعـــــــــــم اصبحـــــــت كبيره
فيا الكبر ارجوك علمني كيف اتعود عليك علمني كيف اتقبلك كيف اتماشى معا هذا العالم المخيف
ان مازال بداخلي برآءة طفل مازال بداخلي النقى انا لم اتلوث والعالم المخيف يقبل المتلوثون في براكين الدنيا يقبل الخبيثون....
فهل ياترى سوف استطيع الاستمرار ام سوف انتــــــــهي سوف يداهمني الموت المفاجئ لكثرت صدماتي من خبث هذا العالم من كذب هذا العالم من عدم رحمته الى متى سوف اصمد....؟؟؟
💔💔💔😪
