P←⁶⁸

8 7 0
                                    



لم يخذلني وداعه، لقد خذلني ظرف الوداع نفسه كان أقل من حجم محبتي، كان باهتاً لا أستحقه ...!

دعنا نلتقط خاطرة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن