18

2K 24 30
                                    

—————————————-

لاتنسون الفوت ⭐️
-
قراءة ممتعة💕
—————————————-

" اسي هيا انتي لن تتماشي معها اليس كذلك؟" قال الاز يحادث اسي من خلف الهاتف يتذمر من عقاب والدته " انه لمصلحتك انت تلتهي بي وتنسى ان عليك الاجتهاد " قالت اسي التي تحادثه بينما ترتب بعض الاشياء بالمنزل

" لم لكن اجتهد قبلًا ايضًا مالفرق" قال الاز بملل " هذه هي المشكله انت لم تجتهد كيف ستتخرج حتى؟" قالت بتذمر ايضا " آه.." كان تآوه متألم صدر من اسي جعل الاز يعقد حاجبيه

" اسي؟ ماذا حصل" قال يستعدل في جلسته ، لم يحصل على رد لذا اعاد سؤاله " اسي؟ هل انتي بخير؟" جاءه صوتها المتألم " انا بخير فقط معدتي تؤلمني" قالت اسي تلتقط هاتفها وتجلس على الاريكه تستلقي بالم

" سأتي لنذهب للمشفى" قال الاز ونهض من فراشه " الاز عد حيث ماكنت لن اذهب ولن تأتي " قالت اسي ولازالت تمسد معدتها بالم " انتي حقًا شيئ ما اذن ليأخذك جسور" قال الاز بقلق

" لابأس ربما انها فترتي الشهرية لايوجد شيئ" قالت فهمهم الاز بفهم " سأغلق اذن عندما تتحسنين اتصلي بي " همهمت اسي واغلق الاز الهاتف بالمقابل

" هذا الوضع لايجب ان يستمر " قال الاز بينه وبين نفسه ينهض يبحث عن والدته بينما في الجانب الاخر جسور لاحظ اسي التي تستلقي متألمه " اسي؟ هل انتي بخير؟" قال فاومئت اسي

" هل اصنع لك شيئًا؟" قال جسور بقلق " بعض الشاي سيكون جيدًا" قالت فهمهم يدخل للداخل يعد لها كوبًا من الشاي الدافئ، مر بعض الوقت واختفى الم اسي

رأت اتصال من تشاغلا لذا اجابت " اسي، لن تصدقي ماذا يحدث" جاء صوت تشاغلا الضاحك من خلف الهاتف" مالذي يحدث؟" قالت اسي ورأت الاز يلحق بوالدته في المطبخ بينما يقنعها بسحب عقابها من خلال كاميرا هاتف تشاغلا

" انه يلاحق امي منذ نصف ساعه هذا الاحمق" قالت تشاغلا تسخر من توأمها بينما اسي ابتسمت لمنظره " لم نكمل نصف يوم حتى ماذا سيفعل بثلاث ايام" قالت اسي

" انه احمق متعالي لاعليك منه ، هل انتي متفرغه؟" قالت تشاغلا ففكرت اسي قليلًا ، هي متفرغه بالفعل انتهت من فروضها " نعم لما؟" صفقت تشاغلا بحماس

" لنذهب للمقهى الجديد" قالت تشاغلا ثم جاء رأس الاز من خلفها " تشاغلا هل اتي ايضًا؟" قال الاز يتودد لتشاغلا التي تقلب عينيها بقرف منه " بالطبع لا انها ليله فتيات" فالت فتذمر الاز مجددًا

"الاز اخرج " قالت تشاغلا تدفع الاز المغتاض خارجًا بينما اسي تضحك من خلف الهاتف " اذًا لنذهب لابأس" قالت اسي وجائت نيسلهان تحادث تشاغلا

 alaz oğlan || AsLaz حيث تعيش القصص. اكتشف الآن