6

68 2 1
                                    















.
.
.
.
.











.
.
.
.
.













.......







.
.
.
.


يونغي...

جلست بتعب انتظر اقلاع طائرتي كنت نعس جدا كيف لا وانا غديت الليل بالحديث مع كوك ابتسمت بعمق عند تذكري لا اصدق ان تاي يتقبل هذا ياللهى لا استطيع عدم الصبر للوصول اليه
ساعترف له اجل سافعل فكل حديثنا كان عن ماهو الحال وكيف انت كان الصمت بتلك المكالمه اكثر من اي شيء لكن كان قلبي يهمس بحبه بكل ثانيه

مرت الساعات لنهبط اخيرا جررت حقائبي المليئه بهدايا تاي والاخوه بارك اتجهت اخذ سيارتي التي وضعتها هناك منذ سفري وضعت حقائبي لانطلق كانت عطلة الاسبوع ومازالت الساعه 1 ظهرا اتجهت لمنزل الاخوين كان قلبي يطرق بكل دقيقه كنت متوترا من روية كوك وكانها المره الاوله احسست باني مراهق يالسخف لكن قلبي لم يهدى


ترجلت اتجه لاطرق الباب وماهي الاثواني حتى ارى كوك امامي
اتيت
اممم
ج جيد قال بتوتر واضح بخدوده الورديه لاخطو نحوه دون شعور اخذ جسده بين يداي لاحتضنه بقوه كان قلبي يطرق بقوه ضد جسده كما اني شعرت بقلبه الصاخب هدى الجو لم اشعر ولم اسمع شيء بعدها كم اردت ان يتوقف الوقت الان

ا ابي صوت تاي الذي اخرجني من هذا لانظر نحوه كان يقف خلف كوك لا اعلم منذ متى ابتعدت عن كوك المتوتر لامسح على راسه
هل انت بخير صغيري
ا انا بخير
ابتسمت نحوه كم كان لطيف وجميل جدا لاعيد نظري لحيث تاي لكنه اخطفى
ت تاي قلت لاتجه للداخل علمت مكان غرفته لاركض له دفعت الباب لاجده جالس بحزن
ت تاي صغيري
هل تذكرت الان ان لك ابن
تاي اقتربت لالحظ اعينه التي تحبس دموعه بقدر طاقته انفاسه الحارقه والحزن بوجهه
انا اسف ب
لكنه ابتعد
اتركني وحدي
الا تريد  رويت والدك بعد غياب
لما ساريد الم تاتي لاجله لقد احتضنته يونغي قبل ان تراني حتى
ل لكن تاي هو من فتح الباب لاجلي وان كنت انت لما تخطيتك لاذهب له
هل تضعني بمكانه واحده معه يونغي هااا
فقط اهدى تاي سنتحدث بالمنزل هيا
اتركني ساذهب بنفسي قال ينفض يدي بقوه عنه
لايبدو انه سيتفهم الامر كما يقول

ودعت كوك لاخبره همسا انني ساتصل به لاودع جيمين واشكره لم يقم تاي بتوديع اين منهما وصعد للسياره فقط ان كان غاضب من كوك فماذا يحدث بينه وبين جيمين ايضا

لم تودعهما الن تشكرهما على استضافتك
لاشان لك يونغي فقط لنذهب
لا اصدق ماذا يحدث معه ابتسمت اعتذر منهما عن تصرف تاي



لاجلك "ToyoU "BTSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن